زينب علي باكير

زينب علي باكير

أعشق الفنون على اختلاف أنواعها وأشكالها أدون مذكراتي و مواقف حياتية و شخصية بأسلوب أدبي، أحب نشر منهج أو طريقة تفكيري للآخرين ،أكتب و أرسم منذ كان عمري ٥أعوام لدي شغف بالفن والألوان والأعمال اليدوية، وطموحي الأول و الأكبر أن أصبح أديبة عربية مشهورة.
صباح شتوي ضبابي وماطر... أيقظتني أحلامي وسرقتني من واقعي، وعادت بي للماضي السحيق...
اقرأ المقال
لم يكن شاعرًا يومًا ولكنَّه لطالما تقمص دورَ شاعرٍ كبير.. ولَعب على الكلمات، وتمادى في البحور حتى مات! وأغرقني فيها...
اقرأ المقال
المكان عالٍ هناك.. على سطح المنزل.. وشجرة حصرم هرمة ولكن ندية.. أحاديثُ المارة وضحك الأطفال وأصوات البائعين في الأسفل..
اقرأ المقال
حين كان الوقت عصرًا والسماء تميل للصفاء لا شيء سوى صوت العصافير في المكان هدوء والباعة شطفوا أمام محلاتهم التجارية...
اقرأ المقال
حبيبي سابقًا لا أكثر.. لا أعرف لماذا أتذكرك دومًا في هذه الأغنية.. أو ربما أعرف كثيرًا.. ولكن لا أريد البوح...
اقرأ المقال
مكتظٌ هو قلبي كهذه السماء الملبدة بالغيوم الرمادي مع الأسود والأزرق القاتم مع الودري النازف! ينزف قلبي ويعتصر نفسهُ كغيمة فوق غيمة وأمنية فوق أمنية يمطر أحيانًا كلمة وذكرى وفرحة...
اقرأ المقال
يومًا ما التقيتك في المساء في ليلٍ ما.. سافرتُ معك وكنا معًا ! هل كان حلمًا أم تُراها ذكرى حقيقة؟!
اقرأ المقال
إنها الرائحة ذاتها.. ذكرتني بك.. أخذني الطقس مني ومن واقعي ورمى بي بأحضان ذكرياتك..
اقرأ المقال
هو يعلم أنَّه سينتهي بمجرد أن يرسل إليها أسفًا أو شوقًا أو حتى سلامًا...
اقرأ المقال
أنا هنا اليوم.. ولستُ هنا لأعيد المودة.. ولا لأصلَ حبلًا مقطوعًا..
اقرأ المقال