ضحي خالد فتحي فبراير 4, 2023, 7:47 ص

10 حقوق للمرأة وحقها في المساواه بينها وبين الرجل

تتمثّل حقوق المرأة في دعم المرأة والمطالبة بحقوقها، فهيّا بنا نتعرّف على كلّ ما يتعلّق بحقوق المرأة.

قضايا مرتبطة بحقوق المرأة

ترتبط حقوق المرأة بأصل تاريخيّ من نمط تقليديّ وهو التّحيّز مع الرّجال ضدّ المرأة، من القضايا المرتبطة بحقوق المرأة ما يأتي

1. السّلامة الجسديّة

إنّ من حقّ المرأة أن تعيش بسلام وأن يمنع عنها العنف بتاتًا.

2. الاستقلال

إنّ من حقّ المرأة الاستقلال في حياتها وأن تعيش كما تريد.

3. عدم التّعرّض للعنف الجنسيّ

أن يكون لها حياة آمنة تعيش في هذه الحياة غير خائفة من شهوة الرّجال، وأن يوجد قانون يضمن لها هذه الحياة الآمنة عن طريق القانون والعدل.

4. التّصويت وعدم العنصريّة

أن تتساوى مع الرّجل بألّا تختلف عنه في العمل والحياة العمليّة والاجتماعيّة، وأن يكون لها احترامها الخاصّ مثل الرّجل، عدم الانحياز للرّجل ضدّ المرأة.

5. إبرام العقود القانونيّة

أن يكون لها احترامها وكيانها المستقلّ عن الرّجل، وأن يكون لها الحقّ في إبرام العقود القانونيّة.

6. حقوق متساوية في قانون الأسرة

أن يكون لها الحقّ في التّساوي في الحقوق مع الرّجل في قانون الأسرة.

7. المساواة في الأجور

أن يكون لها الحقّ بأن تأخذ راتبًا مثل الرّجل، وأن ينعم بالمساواة وعدم التّحيّز مع الرّجل ضدّ المرأة.

8. الحقّ في التّعليم

أن يكون لها الحقّ في التّعلّم والتّعليم وأن تأخذ منحًا دراسيّة مثلها مثل الرّجل والمساواة بينهم.

9. الحقوق الإنجابيّة

الحرّيّة في الإنجاب.

تلك الحقوق لها طابع مؤسّسي ومدعوم من قبل القانون، ولكن في بعض الدّول تجاهلت تلك الحقوق.

نصيحة: أيّتها المرأة الجميلة، أنت مخلوق رائع فلا تتجاهلي حقوقك يا عزيزتي، بل طالبي بها فأنتِ تستحقين الأفضل دائمًا.

وبهذا ننتهي من موضوع القضايا في حقوق المرأة، وهيّا بنا نتعرّف إلى تاريخ حركة حقوق المرأة.

تاريخ حركة حقوق المرأة

1. تشكّلت حركة حقوق المرأة في القرن التّاسع عشر.

2. تشكّلت الحركة النّسويّة خلال القرن العشرين.

القيود الخاصّة بالنّساء:

لم يوافق معظم الرّجال في كلّ الدّول تقريبًا على مطالبة المرأة في المشاركات السّياسيّة، ويعتقدون أنّ المرأة لا تستطيع أن تتّخذ القرارات، وأنّ مكانها الصّحيح هو أعمال المنزل، ولكن أقرّ المصلحون الإنجليز القرار بحقّ المرأة بالإقرار والمشاركة السّياسيّة والاجتماعيّة.

بقلم ضحي خالد فتحي

ملاحظة: المقالات والمشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل الرأي الرسمي لجوَّك بل تمثل وجهة نظر كاتبها ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو ضرر بسبب هذا المحتوى.