وعد دهر.. لاح لي ما كان رسما

أرجوزة شعرية تدعونا إلى التأمل في التغيير المستمر والسعي نحو لأمل ولانتصار على التحديات.

لاح لي ما     كان رســـما

ذقتُ نُعْمى     وهي رُحْمى

وعدُ دهــرٍ     بين أمـــــــرِ

كان يجري     إذ ألـــــمَّا…

ورأيـــــــنا      ما نــــــوينا

إذ سعــــينا      حين نظــما

وســـــرورٌ      وحــبورُ…

جاء نــــورٌ      ليس يعمى..

حــلمُ أرضٍ      سوف يُرْضِي

حين يفضي      حين سمَّى…

واقتـــــــدارٌ      وانتــصارُ…

وابـــــــتدارٌ      صار حلما…

بعض سرٍّ…     في التـــعرِّي

حين يُغْري…    حين نمَّى…

ورشـــــــادٌ…    وســـــــــدادُ

وانقيــــــــــــادُ    صار أسمى

كلُّ مـــــــــا لا    قد تـــولَّى…

لــــــيس ذلَّا…    حين يُرْمَى…

وثـبــــــــاتٌ…    وشـــــــــتاتُ

وصـــــــــــفاتٌ    كنَّ غنـــما…

إن إفريِــــــــــــ     قـــا تُبَرِّي…

وهي شـــــعري     كان عزما…

ختامًا، إن تأمل الأرجوزة يثري وعينا بالمشاعر الإنسانية المشتركة والآمال التي توحدنا، ويؤكد أن للكلمة قوة على رسم الواقع الذي ننشده، حتى لو بدأ رسمًا على ورق.

ملاحظة: المقالات والمشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل الرأي الرسمي لجوَّك بل تمثل وجهة نظر كاتبها ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو ضرر بسبب هذا المحتوى.

ما رأيك بما قرأت؟
إذا أعجبك المقال اضغط زر متابعة الكاتب وشارك المقال مع أصدقائك على مواقع التواصل الاجتماعي حتى يتسنى للكاتب نشر المزيد من المقالات الجديدة والمفيدة والإيجابية..

تعليقات

يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.