كنتُ أعرفُ لكنّي على نفسي أكذب
كنتُ أحاولُ لك أن أصدّق أنك لي تحبّ
قلبي كان متأكدًا أن لقلبك أبدًا لن يملك
وكان يعرف بأنه من المستحيل فيه أن يسكن
لكن رغم ذلك في حبّه أكثر قد غرق وتورّط
فأصبح ذلك القلب المسكين متألم من حبّك
فهو مهما حاول النسيان لك أكثر يتذكر
فهو حتى في أحلام بك يحلم
ومهما حاول البعد عنك لك أكثر يتقرّب
فهل تشعر أو تسمع لأنين ذلك القلب المسكين
ولماذا أنت له لا تحنّ وله لماذا بقلبك لا تسكن
لا تكذب وتقول إنك له حقًا تحبّ
لأنّك تعلم وفي صميم نفسك متأكّد بأنك له لا تحبّ
لأنّك فقط لغرورك ترضي بحبّ ذلك الصغير
أنت كثيرًا ودون أن تشعر لحقيقة مشاعرك تظهر
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.