بغيرتي لم أقصد أن أخنقك
وأيضاً لم أتعمد أن أزعجك
أنا فقط لك أنت أحببت
ذنبي أن قلبي يردك لي وحدي
وعيني ترفض أن تراك مع غيري
لا أقبل أن تضحك مع غيري أو حتى تحكي
أريدك أن تكون لي وحدي فاعذرني
فأنا في الحب قلبي جداً أناني
صدقني مجرد تخيلك مع غيري يهيج أحزاني
فقل لي لو كنت مكاني ماذا تفعل؟
فأنا يقتلني فقط مجرد تَخَيُّل
فحبك في قلبي استفحل
ولم أجد لحبك أي دواء
فهل يوجد أمل للشفاء. .!
أم أيأس وأترك الحل للسماء
فأنت أصبحت ضروري كالماء في حياتي
فقد أصبحت مالك لأحلامي وتخيلاتي
فأنت المُعَدِّل لدقاتي وابتسامتي
بقلم سماح القاطري
Mar 27, 2021
لك أنت أحببت
ملاحظة: المقالات والمشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل الرأي الرسمي لجوَّك بل تمثل وجهة نظر كاتبها ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو ضرر بسبب هذا المحتوى.
ما رأيك بما قرأت؟
إذا أعجبك المقال اضغط زر متابعة الكاتب وشارك المقال مع أصدقائك على مواقع التواصل الاجتماعي حتى يتسنى للكاتب نشر المزيد من المقالات الجديدة والمفيدة والإيجابية..
استكشف المزيد حول خاطرة
هل تحب القراءة؟ كن على اطلاع دائم بآخر الأخبار من خلال الانضمام مجاناً إلى نشرة جوَّك الإلكترونية
مقالات ذات صلة
نبذة عن الكاتب
اشترك مجاناً بنشرتنا الإلكترونية
اشترك مجاناً في نشرة جوَّك الإلكترونية للبقاء على اطلاع دائم بآخر المستجدات
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.