لكي لا نفتن ببهرجة الغرب.
يحاول الإعلام الغربي دائمًا أن يبرز لنا كيف أنهم يعاملون أولادهم بشكل "راقٍ" ولطيف وما إلى ذلك، وأنا لست هنا لأنكر ذلك أو أقره.
لكننا ننظر إليهم بتعظيم -وهذا مقصود منهم- ونقول هل رأيتم كيف يعاملون أبناءهم..
وكيف نعامل نحن أبناءنا وهذه هي الهزيمة النفسية.
فتكون بذلك تبعيتنا لهم ويقودنا حيث شاءوا.
فهناك في سنة النبي صلى الله عليه وسلم ما يكفينا من اتباع الغرب؛ فهو كان أحسن من يعامل أبنائه ويربيهم فبذلك ننشئ ونحن معتزون بإسلامنا، وبنبينا، لا نحمل أيّ هزيمة نفسية للغرب وننشئ جيلًا من الشباب الواعي بعظمة نبيه وتعاليمه.
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.