ورغم تفكيري فيك الملازم لي
واشتياقي الدائم لك
وحضورك الدائم في بالي
لكن دعني أخبرك أبدا لك أنا لن أعود
كيف أعود وأنا لك أبدا لن أكون
أخبرني كيف لي أن أكون معك
وأنا أبدا لم أكن في قلبك ولا في حاضرك
لا أستطيع أن أصدق أنك لي تحب
لأن ذلك مني حقا سيكون جدا غباء
وسذاجة لقلبي مسكين يكفي ذلك
يكفي الآن ما تحمل قلبي منك
منك تعذب وتحمل كثيرا
عنك حان موعد الرحيل
إن كنت سأنساك لا أعلم
لكن أعلم أنني يجب أن أبعد قلبي
ولا يهم كم لك سيحن
فمعك ذلك المسكين تألم
ومعك في المستقبل لن يكون
لذلك أنا عنك من بادرت الرحيل
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.