أصبح بإمكاننا التصدي للأوبئة الفيروسية التنفسية من خلال الكمامة الطبية السورية المعدلة ذات اللصاقة MS-19، إذ تم إعادة تصنيع كمامة طبية أكثر أماناً ووقاية ذات لصاقة مزدوجة تحوي مضادات حيوية طبيعية تقضي وتُضعف الفيروسات المنقولة عبر الرذاذ، وتمنع العدوى، ومن ثم تساهم في عملية الدوران التنفسي الطبيعي للمستخدم بإعادتها للجسم بشكل مضعَّف تقضي عليها دفاعات الجسم للحصول على مناعة ذاتية.
اقرأ أيضاً ما هي أسباب تفوق العلاج الطبيعي بالأعشاب؟
المواد المستخدمة في تصنيع الكمامة الطبية
1. ألياف نبات اللوتس الطبي الأبيض بنسب مدروسة طبقة طاردة للرذاذ.
2. ألياف قطن عازلة ماصة للسوائل والرطوبة.
مكونات اللصاقة
مضاد فيروس مستخرج من عكبر النحل+مادة طبيعية من نبات طبي.
اللصاقة المناعية المزدوجة: بجرعات مختلفة محددة تعتمد مبدأ الزمرة الدموية والحساسية، هي لقاح طبيعي مستخرج من سم النحل مخفف معالج بالتبريد رافع مناعة.
العلاج: تركيبة طبيعية تعتمد الرذاذ الاستنشاقي مكونة من مضاد حيوي فيروسي + مرمم خلايا + موسع قصبي O2+مضاد بكتريا. +مضاد هيستامين + مضاد فطري وكل المواد تستخرج من الجواهر الفعالة للنباتات العلاجية
مدة العلاج بالرذاذ الاستنشاقي : 7 أيام كل يوم 3 جلسات بمعدل 5 / دقيقة للجلسة الواحدة.
مكونات العسل (المرمم): سكاكر، أحماض عضوية، الخمائر، الفيتامينات، شمع، حبيبات الغبار الطلعي، بروتينات وحموض آمينية، مشتقات الكلورفيل، الأصبغة والمنشطات الحيوية، روائح عطرية، أغوال سكرية، الألدهيدات، الاسترات، العفصيات، أملاح معدنية، الكولين فيتامين.
عامل الغليكوتيل يعطي العسل ميزة المحلول الحقني أو الاستنشاقي الفعال – العالم كوخ
والعسل مضاد عفونة ومبيد للجراثيم (الحمى النمشية والتيفية والمكورات الرئوية والمكورات العقدية والعنقودية وعصيات السل وجراثيم الزحار، فالعسل مضاد حيوي والسبب ارتفاع تركيز السكاكر فيه 80% والجراثيم الضارة لا تعيش في بيئة سكرية عالية التركيز كالعسل، وأكثر ما تنشط في مزارع التركيز السكري الضعيف 20% الدكتور هوشستر مدير معهد أبحاث بيولوجيا الخلية في كندا
وجود مادة الإنهبين مادة مضادة للجراثيم – العالم الألماني دولد
العسل مضاد عفونة لاحتوائه على كمية من حمض النمل والذي يعتبر من أفضل المواد المضادة للعفونة الطبيب الإيطالي أنجيلو دوبيني.
احتواء العسل على الماء الأوكسجيني الناتج من تفكك خميرة الغلوكوز أوكسيداز المفرزة من غدد في مرئ النحل، وهو قاتل للجراثيم فعلاً بنسبة 30 مكروغرام =2 بالمليون فقط (الدكتور جوناثان وايت فلادليفيا الأمريكية).
والمستنشقات العسلية تعطي نتائج متميزة في معالجة آفات الطرق التنفسية العلوية عبر استخدام جهاز الإنشاق العادي من أجل ارذاذ المحاليل العسلية المائية بنسبة 20%، وتستمر جلسة المعالجة لمدة 5 دقائق، وتؤثر طريقة الإنشاق بالمحاليل العسلية ليس فقط على الأغشية المخاطية للأنف والبلعوم، وإنما يصل تأثيرها إلى الحويصلات الرئوية وإلى الدم (زايس مجلة أمراض الأنف والأذن والحنجرة الروسية د. كزيل شتاين.
اقرأ أيضاً فوائد شرب الشاي.. تعرف عليها الآن
مكونات محلول الاستنشاق
1. محلول عسلي (زهر الربيع) مصفى من غروياته بنسبة 20% =(2-5سم3)
2. محلول كلوريد الكالسيوم 10% = (2سم2)
3. صبغة كحولية 5 مل مخففة في ماء مقطر (25مل) بنسبة 20.%
4. مضاد هيستامين بنسبة 1%= ديماريل 0.2 - 3 سم.
طريقة تحضير الصبغة الكحولية
تصنع الصبغة بنقع العشبة في الكحول نسبة (5:1) جزء من العشبة إلى 5 أجزاء من الكحول.
الكمية القياسية لتحضير الصبغة
1. لحاء كينا جاف مصدر الكينين المر، يحضر أواخر الربيع مجفف بالشمس ويحوي المكونات الرئيسية التالية: قلوانيات 15% الكينولين والاندول، غليكوزيدات 3 التربين المرة، حمض التنيك، حمض التنيك.
الفعل الرئيسي: مرة تخفض الحمى -مضاد تشنج -مضاد ملاريا -ومضاد جراثيم -ومادة قابضة.
2. لحاء قرفة جاف: مطهر ومضاد فيروسات ومضاد فطري يوجينول 4-10%
3. براعم قرنفول مجففة: مطهر فعال ومضاد جراثيم قوي ومضاد فيروسات ومضاد تشنج ومضاد فطري.
تحتوي زيت طيار أوجينول 85% وأستيل أوجينول وميتيل ساليسلات وصمغ وحمص التنيك.
4. أوراق جنكة مجففة: المكون الفعال فلافونيات وجنكو ليدات وبيلو ليدات.
منبه دوران للدم وموسع قصبي يزيد O2 ومضاد تشنج الأزيز التنفسي ومضاد حساسية ومضاد التهاب.
الكمية القياسية المعايرة
1. لحاء كينا جاف 50 غ.
2. لحاء قرفة جاف 50غ.
3. براعم القرنفول الجافة 50غ الجميع + واحد لتر كحول= مدة تحضير الصبغة 14 يوماً.
4. أوراق الجنكة الجافة 50غ.
الجرعة القياسية: 5 مل صبغة مخففة في 25 مل ماء مقطر 3 مرات باليوم.
طريقة استخدام الصبغة عبر الفم تستمر 30 يوماً.
اقرأ أيضاً أسباب حساسية الأطفال وعلاجها وكيفية الوقاية منها
الكمامة الطبية المعدلة 19
كمامة ذات جودة عالية ومطابقة للمواصفات والمعايير العالمية وتتكون من 4 طبقات:
1. الطبقة الأولى طاردة للرذاذ.
2. الطبقة الثانية جدار قاتل للميكروبات (نسيج نبات معالج بالعُكبر).
3. الطبقة الثالثة فلتر بمواصفات خاصة يمنع مرور الميكروبات، ويسمح بعملية التنفس الطبيعي بشكل مريح.
4. الطبقة الرابعة مرطبة تمتص السوائل وتحوي مضاد حيوي طبيعي (نسيج نبات معالج بالعكبر).
يدخل في تركيبه (الطبقة الثانية والرابعة) نسيج من خيوط وألياف طبيعية لنبات اللوتس معالج ب عكبر النحل مدة زمنية محددة 40 يوماً.
اقرأ أيضاً بشرة الوجه الدهنية وكيفية العناية بها
آلية تحضير الكمامة الطبية المعدلة 19
تحضير النسيج الليفي النباتي من أجزاء نبات اللوتس بنسب موزعة لمكونات النبات كما يأتي:
1. زهور النبات بنسبة 10%=10كغ.
2. بذور النبات بنسبة 20%=20كغ.
3. جذور النبات بنسبة 70%=70كغ.
4. عكبر النحل 1%= 1كغ.
5. سم النحل مسحوق جاف 100غ مرحلة نهائية.
الكميات المطلوبة بالكيلو غرام 100كغ من نبات اللوتس
تعالج ب 1كغ عكبر النحل، مرحلة أولى ثم يعالج بسم النحل المسحوق الجاف 100غ مرحلة ثانية بالتبريد
مادة خام أولية تكفي لصناعة /50 ألف قناع طبي.
اقرأ أيضاً أنواع البشرة وطرق علاجها وكيفية الوقاية من مشاكلها
طريقة تحضير الكمامة الطبية المعدلة 19
تحضير النسيج المخصص لصناعة الكمامة مكون من ألياف القطن 90% +ألياف اللوتس 10%المعالج (عجينة النبات المحضر بالماء المغلي ثم التخمير ب عكبر النحل مدة 40 يوماً، ثم يضاف له سم النحل بالتبريد لدرجة حرارة -60 مئوية، والذي يحفظ أسبوع قبل الاستخدام النهائي ) = الليف التركيبي الرئيسي .
النتائج المتوقعة
1. كمامة طبية معدلة أكثر أماناً ووقاية للأمراض المنقولة بالهواء، وتضاهي كمامة n95 وأكثر حماية؛ بسبب اللصاقة المزدوجة، وتستخدم مدة أطول وأقل تكلفة.
2. العمل على تطوير اللصاقة المزدوجة المناعية عبر زرعها بعينة فيروسية ما، وترقب النتائج للحصول على بديل أمن للقاح المضعف دون آثار جانبية غير محسوسة المخاطر.
3. الوصول إلى علاج متكامل لآفات الطرق التنفسية العليا عند الإصابات الميكروبية بعلاجات فعالة تدمر جدار الخلايا الفيروسية وتضعفها، وبالتالي تسهل وظائف دفاع الخلايا البيض تجاه الفوعة (الارتشاف الخلوي)، ولا تسمح ببقاء الخلايا الفيروسية كامنة في جسم المريض، بل تقضى عليها نهائياً بعد غياب الأعراض، وتكون قليلة الآثار الجانبية، وتساعد في ترميم وحيوية المناطق المصابة بالفعل التآزري للمواد المشتركة.
4. إمكانية التنسيق من نقطة واحدة لمواجهة أزمات الرعاية الصحية، بما في ذلك فاشيات الأمراض المعدية والكوارث الطبيعية والطوارئ الكيميائية.
5. تعزيز القدرات الوطنية على إحراز تقدم كبير في التصدي للأوبئة والمساهمة في الوقاية منها ومكافحتها.
6. العلاج والتداوي بالأعشاب الطبية بأدوية ذات خصائص علاجية تعمل بشكل متناغم مع دفاعات الجسم.
7. العوامل الإيكولوجية من خلال توفر الأعشاب الطبية العلاجية.
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.