لا أعرف لماذا فجأة لك تذكرت..!
وقلبي دق دقات لتلك الذكريات
وروحي دون إرادة مني ذهبت زيارة إليك
وحنيني على غير العادة ازداد إليك
حتى أنّ ابتسامتي اشتاقت إليك
وعيني تلهفت للنظر إليك
حتى أذني اشتاقت لصوتك
واسمي أيضاً اشتاق لمناداتك
لو تعلم كم أحسست بالفارغ في بعدك
حتى أني اخترعت حوارات من خيالي معك
في كل يوم يزداد الشوق لك
قل لي وأنت ألم تشتاق لي في بعدك؟
ألم أخطر لحظة على بالك؟
أخبرني ألأم أزرك حتى في خيالك؟
ألم تراني حتى في أحلامك؟
ألم يحن بعد لي قلبك؟
ألم تذب بعد قسوتك؟
فأنا كثيراً قد اشتقت لابتسامتك..
وما عدت قادرة على بعدك
حتى كلماتي لك اشتاقت وكثيراً تسأل عنك
اشتقت لكلماتك ولسؤالك
ولو تعلم كم حنيّت لاهتمامك..
فمتى تعود ويذوب ثلجك..؟
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.