تبا لكبرياء اصبح عقيما
تبا لنفس عزتها باتت على
ابواب الجحيم
تبا لصمت اصبح بين
ثنايا الترائب سقيم
تبا لتنهيدات عشق
كادت تخنق الحنين
تبا لعشق اصبح من
كثرة الالم طنين
يهمس بصمت مختنق
اين المفر.... ؟
اهو للقاء جاحد.... ؟
ام هو عناد مقدر... ؟
ويح الوريد الذي يجرف تلك
الشوق و الحنين و العشق
في شراين يجري بها عشق عقيم
آآآه ثم آه على روح كادت
تتمزق من كثرة الحنين
تبا لعقل بات يرتجف من
قسوة الفكر لايدرك الرحيم
رحماك ايها اليقين
لما تكررها بشغف و وجع
انتِ لي و انتهي الامر
بقلم صفاء محمد
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.
تسجيل دخول إنشاء حساب جديد