هنا التساؤل لا الجوابُ هنا التأمُّلُ والـــصوابُ
ماذا سينفعنا الغــــــيابُ وما الذي ينفعُ ارتيابُ؟
هنا البلابلُ وهي تشــدو وصوتها العرصاتِ تعدو
وإنها تختفي وتحـــــــدو إلى الذي عنده حــسابُ
يا من بعالَمنا تــــــــمنَّى شدو البلابلِ حين أغنى
عليكَ شدو الـــحياةِ أثنى ثناؤها إنه ســـــــــحابُ
وفي صدى الشدو ألفُ شعرٍ وإنمــــــــا هو ألفُ ذكرِ
معناه يحمل ألفَ ســــــحرٍ في حين أمكنَه انجذابُ
في أذُنِ الدهرِ بعض معنى وفيه للناس ألفُ مغـنى
كم يحملُ الشعرُ كلَّ أسنى ولم يكن يعتري عذابُ
نيجيـريا فيكِ بعضُ ســردٍ يتلو الزمانُ بــدون حدِّ
كم قصَّةٍ لكِ عــــــــند فرْدٍ وكادَ يحمله كتـــــــابُ
نيجيـريا ما ارتضاكِ أرضًا بنوكِ حين رأوكِ بغضًا
قد رفضوا للـــعذابِ رفضًا محاسِنًا فيك لا تُشــابُ
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.