أجمل قصص أطفال قبل النوم مكتوبة بالعامية بالصور

القصة قبل النوم ليست مجرد تسلية، بل هي نافذة تطل منها أرواح الأطفال على عالمٍ من الجمال والفضيلة. حين نجلس بجوارهم ونحكي لهم، فإننا لا نغذي عقولهم بالكلمات فحسب، بل نروي قلوبهم بالحب، ونمنحهم أمانًا يجعل النوم لديهم أجمل لحظة في اليوم. وفي هذا المقال، نأخذك في جولة من  قصص أطفال قبل النوم مكتوبة بالعامية، وقصص أطفال قبل النوم طويلة مكتوبة، وأجمل قصص أطفال مكتوبة هادفة قصيرة، وحكايات تُضحك وتُعلم وتُلهم في الوقت نفسه، تدور في عوالم الغابة والسماء والبيوت الصغيرة، وتُظهر القيم الإنسانية بأبسط أسلوب وأجمل حوار.

قصص أطفال قبل النوم مكتوبة بالعامية.. قصة "الأرنب فلفول الكسلان"

في يوم من الأيام، في غابة كبيرة مليانة ألوان وأشجار عالية وعصافير بتغني من بدري الصبح، كان فيه أرنب اسمه فلفول.
فلفول كان أرنب صغير، لونه أبيض زي اللبن، ودنه طويلة شوية، وعنده قلب طيب جدًا... بس عنده عيب صغير: كان كسول أوي، بيحب ينام أكتر من أي حاجة تانية في الدنيا!

كل يوم الصبح، أمه الأرنبة كانت تصحيه تقول له:

"يا فلفول، قوم ساعدني نلم الجزر من الحقل قبل الشمس ما تعلى".

لكن فلفول كان يقلب نفسه على الجنب التاني ويقول بنعاس:

"طب 5 دقايق بس يا ماما... وعد!".

والخمس دقايق دول كانوا بيبقوا ساعتين!

وفي يوم، وهي بتقومه من النوم، قالت له بحزم:

"بُص يا فلفول، الكسل مش هينفعك. بكرة الغابة كلها هتعمل سباق الغابة الكبير، واللي هيفوز هيكسب سلة جزر دهب! بس اللي مش هيشارك... هيتحرم من الجزر أسبوع كامل!".

ساعتها فلفول فتح عينيه فجأة وقال بخضة:

"إيه! جزر دهب؟ يعني جزر بيلمع؟".

ضحكت الأم وقالت:

"أيوه يا ابني، بس مش جزر حقيقي دهب، هو جزر عادي بس عليه لمع دهبي، جاي من أرض الجزر العجيبة، وطعمه أحلى من أي حاجة في الغابة!".

وفلفول من يومها قرر يشارك في السباق، وقال لنفسه:

"خلاص يا فلفول، المرة دي لازم تبطل كسل، وتثبت للكل إنك مش أرنب نايم على طول".

تاني يوم الصبح، كل الحيوانات كانت متجمعة عند بداية السباق:

القرد سمسم، السلحفاة توتة، السنجاب سوسو، والثعلب مكّار.

الكل متحمّس، وكل واحد شايف نفسه البطل.

والحكم كان البومة الحكيمة، لابسة نضارة مدورة وقاعدة على فرع شجرة.

قالت بصوتها الوقور:

"جاهزين يا أبطال؟ السباق هيبدأ أول ما أقول: واحد، اتنين، تلاتة... انطلق!".

وفعلاً أول ما قالتها، الحيوانات كلها جريت زي السهم، ماعدا فلفول... ليه؟ لأنه نسي يربط رباط جزمته.

فضل يربط فيها دقيقة، ولما رفع عينه لقى الكل سبقوه!

بس ما استسلمش، وقال بصوت عالي:

"أنا مش هسيب الجزر يروح مني المرة دي!".

بدأ يجري بكل طاقته، يلف وسط الشجر، يقفز فوق الحجارة، يعدي البرك الصغيرة... لكنه كان بيتعب بسرعة، لأن جسمه مش متعود.
لحد ما وصل عند جسر خشب صغير فوق النهر، وكان الجسر بيتهز شوية، لكنه قرر يعبر.

وفجأة، سمع صوت ضعيف بيقول:

"الحقني يا فلفول... أنا وقعت!".

بص تحت الجسر، لقى السلحفاة توتة متعلقة بغصن، ووشها مليان تراب.

كان ممكن يكمل ويسيبه، بس قلبه الطيب منعه.

رجع خطوة وقال:

"استني يا توتة، أنا جاي!".

نزل بسرعة ومدّ إيده وسحبها بالعافية، وقال وهو بيتنفس بصعوبة:

"الحمد لله، إنتي بخير دلوقتي".

ابتسمت توتة وقالت:

"أيوه يا فلفول، شكرًا ليك... بس كده إنت اتأخرت عن السباق!".

ضحك وقالها:

"المهم إنك بخير، الجزر ممكن أجيبه السنة الجاية، بس صاحبي لا".

كملوا سوا في الطريق، وبقوا يشجعوا بعض، وكل ما فلفول يتعب تقول له توتة:

"خطوة بخطوة، هنوصل سوا!".

ولما وصلوا قرب النهاية، لقوا كل الحيوانات تعبت جدًا، ومفيش حد قادر يجري تاني.

لكن لأن فلفول ساعد توتة، الاتنين بقوا أقوى، ومشوا بخطوات ثابتة لحد ما وصلوا خط النهاية مع بعض في نفس اللحظة.

البومة الحكيمة رفعت جناحها وقالت:

"المركز الأول فاز بيه فلفول وتوتة... مش عشان سبقوا الكل، لكن عشان أثبتوا إن التعاون والنية الطيبة أهم من السرعة!"

وقامت البومة جابت لهم سلتين جزر دهبي وقالت:

"دي الجايزة اللي تستحقوها يا أبطال الغابة".

فلفول ما صدقش نفسه، بصلها وقال لأمه اللي كانت في الجمهور:

"شفتي يا ماما؟ المرة دي فلفول عملها!".

ضحكت الأم ومسحت على راسه وقالت له:

"أنا فخورة بيك يا حبيبي... الجزر ده طعمه أحلى لما تاكله وإنت تعبت عشانه".

ومن يومها، فلفول بطل الكسل، وبقى كل يوم يصحى بدري يساعد أمه، ويتمرن عشان يبقى أرنب قوي.

وكل ليلة قبل ما ينام، كان يقول لنفسه:

"اللي بيقوم ويساعد، عمره ما يخسر... لأن الخير بيرجعلك حتى لو اتأخّر شوية".

قصص أطفال قبل النوم طويلة مكتوبة.. قصة "سر الغابة الزرقاء"

في صباحٍ دافئ من أيام الربيع، كانت الطفلة مريم تتمشّى في الغابة القريبة من بيتها الصغير عند أطراف القرية.

كانت تحبّ السير هناك وحدها، تستمع إلى صوت العصافير وتشاهد الفراشات وهي ترفرف في كل مكان.

لكن في ذلك اليوم، حدث شيء لم تره من قبل.. فبين الأشجار ظهرت لمعة زرقاء غريبة، كأنها قطعة من السماء سقطت على الأرض.

اقتربت مريم ببطء، ووجدت أمامها بابًا صغيرًا جدًا من الخشب، نصفه مغروس في الأرض ونصفه الآخر يضيء بلونٍ أزرقٍ لامع.

كتبت عليه كلمات غريبة:

"من يعبر هذا الباب، يدخل عالم الغابة الزرقاء، ولا يخرج إلا بعد أن يتعلّم معنى الشجاعة".

تردّدت مريم للحظة، ثم قالت في نفسها:

"أنا شجاعة! ولن أخاف من باب صغير!".

دفعت الباب بيدها الصغيرة، وإذا بها تدخل عالمًا لم ترَ مثله من قبل.

كانت الأشجار هناك زرقاء اللون، أوراقها تلمع كالكريستال، والطيور تغنّي ألحانًا لم تسمعها أذن بشر.

لكن ما لفت نظرها أكثر هو أن كل شيء في الغابة كان حزينًا.... حتى الأزهار كانت منحنية الرأس!

اقتربت مريم من فراشة تجلس على وردة وقالت:

"ما بكم؟ لماذا أنتم حزينون؟".

تنهدت الفراشة وقالت بصوت ضعيف:

"الملكة نُور قد اختفت... وهي النور الذي يُضيء الغابة كلها. من دونها سيتحول كل شيء إلى ظلام".

قالت مريم بحماس:

"ومَن أخذها؟ أنا أستطيع مساعدتكم!".

ردّت الفراشة بعينين دامعتين:

"الغراب الأسود خطفها إلى جبل الظلال، ولا أحد يجرؤ على الذهاب إلى هناك".

لكن مريم لم تخَف، ورفعت رأسها بثقة وقالت:

"أنا سأذهب! لا يمكن أن تبقى الغابة حزينة!".

بدأت مريم رحلتها الطويلة، تمشي بين أشجارٍ عالية ورياحٍ باردة، وكلما اقتربت من الجبل شعرت أن النور يقلّ من حولها.

وفي منتصف الطريق، سمعت صوتًا يقول:

"توقفي يا صغيرة!".

نظرت حولها فرأت سلحفاة ضخمة جدًا، عيناها تلمعان كالماء.

قالت السلحفاة بهدوء:

"الطريق إلى جبل الظلال مظلم وخطير، لكني سأعطيك حجرًا من النور، سيحميك من الخوف".

شكرتها مريم وأخذت الحجر، فوضعته في جيبها الصغير، وانطلقت تكمل طريقها حتى وصلت إلى الجبل.

كان مظلمًا لدرجة أنها لم ترَ سوى وهج حجرها، تسمع أصوات الرياح كأنها عواء ذئاب.

لكنها تماسكت وقالت في نفسها:

"أنا مريم، أنا شجاعة، لن أرجع الآن!".

تسلّقت الصخور ببطء، حتى وصلت إلى كهفٍ كبير.

وفي الداخل، كان الغراب الأسود يجلس فوق عرشٍ من الريش المظلم، وبجواره قفصٌ بداخله كرة ضوء صغيرة.... كانت هي الملكة نُور!

صرخت مريم:

"أطلق سراحها فورًا!".

ضحك الغراب وقال بسخرية:

"وهل ستجبرينني أنتِ؟ أنتِ مجرد طفلة!".

لكن مريم لم ترد، بل أمسكت بحجر النور، ورفعت يدها عاليًا.

فجأة، أضاء الحجر بشدة، حتى غطّى الكهف كله بالنور الأبيض، فصرخ الغراب بألم وهرب بعيدًا وهو يصرخ:

"النور... لا أحتمله!".

أسرعت مريم وفتحت القفص، فخرجت الملكة نُور على شكل فراشة عملاقة تشعّ ضوءًا ساطعًا.

قالت الملكة بصوتٍ ناعم:

"يا مريم، لقد أنقذتِ الغابة من الظلام، لقد كنتِ شجاعة حقًا!".

أمسكت بيدها، ورفرفت بجناحيها، فانتشرت في السماء آلاف الشرارات الزرقاء.

وفجأة عادت الغابة كلها كما كانت: الأشجار صارت خضراء زاهية، والأزهار رفعت رؤوسها، والطيور غنّت من جديد.

قالت مريم بابتسامة:

"الآن فهمتُ معنى الشجاعة.. ليست أن لا نخاف، بل أن نكمل الطريق رغم خوفنا".

أومأت الملكة برأسها وقالت:

صحيح يا صغيرتي، والآن حان وقت العودة".

لمعت السماء بلونٍ أزرق جميل، وأغمضت مريم عينيها للحظة.. وحين فتحتها، وجدت نفسها في فراشها، والشمس تشرق من النافذة.

نظرت إلى يدها فوجدت الحجر الصغير ما زال في كفّها يلمع بهدوء.

ابتسمت وقالت همسًا:

"الغابة الزرقاء... كانت حقيقية".

قصص أطفال مكتوبة هادفة قصيرة.. قصة "البذرة التي تكلمت"

في قرية صغيرة تحيط بها الجبال والحقول، كان يعيش فتى اسمه سامر. كان يحب الزراعة كثيرًا، يقضي يومه بجوار والده وهو يزرع البذور ويروي الأرض بالماء.
لكن سامر كان قليل الصبر؛ يزرع اليوم ويريد أن يرى الثمار في الغد.

في أحد الأيام، أعطاه والده كيسًا صغيرًا فيه بذرة واحدة وقال له:

"خذ هذه يا سامر، ازرعها بنفسك واعتنِ بها جيدًا، وسترى العجب".

غرس سامر البذرة في التراب، وسقاها بالماء، ثم جلس ينتظر.

مر يومٌ.. يومان.. أسبوع كامل، ولم تظهر أي نبتة. ضاق صدره وقال بغضب:

"أكيد البذرة دي فاسدة! زرعتها وما طلعتش حاجة!".

وقبل أن يقتلعها، سمع صوتًا خافتًا يأتي من داخل التربة يقول:

"تمهّل يا سامر، لا تقتل حلمك قبل أن يولد".

ارتبك الفتى، نظر حوله، ولم يجد أحدًا. عاد الصوت مرة أخرى:

"أنا البذرة التي زرعتها. لا تتعجلني، فكل ما هو جميل يحتاج إلى وقت لينمو".

جلس سامر في صمتٍ مذهول. قرر أن يسمع نصيحتها، وأصبح يرويها كل يوم برفق، ويحميها من الشمس القاسية. بعد أسابيع، ظهرت نبتة صغيرة، ثم نمت وصارت شجرة مثمرة.

في المساء، جلس سامر تحت ظلها وقال:

"الآن فهمت.. لو كنت اقتلعتك من أول يوم، ما كنتِ لتصبحي أجمل ما في الحقل".

قصص أطفال قبل النوم مكتوبة بالعامية مضحكة.. قصة "جدو سلامة وحرامي الموز"

في حارة قديمة مليانة ناس طيبين، كان فيه راجل عجوز اسمه جدو سلامة، معروف إنه دايمًا بيضحك وبيحكي حكايات غريبة.

في يوم، كان قاعد قدام بيته بياكل موزة، وفجأة طارت الموزة من إيده!

وقف مذهول وقال: "يا نهار أبيض! الموزة طارت لوحدها؟!".

الناس اتجمعت حواليه، وكل واحد بيحاول يفهم:

واحد قال: "أكيد الهوا شدها".

وواحدة قالت: "ده عفريت الموز يا عم سلامة لأنها حصلت معاي قبل كده!".

بس جدو سلامة ما سكتش، قرر يكتشف السر بنفسه. تاني يوم جاب موزة تانية وربط فيها خيط، وقال:

"لو طارت تاني، يبقى فعلاً في سر".

قعد مستني.. وفجأة لقى الموزة بتتهز وتطلع لفوق!

جري وراها وهو بيصرخ: "استنيني يا موزتي!".

الموزة طلعت فوق السطح فجري وراها، وهناك لقى قرد صغير كان ساكن في الشجرة اللي جنب البيت هو اللي بيخطف الموز من الناس!

ضحك جدو سلامة وقال له:

"يعني إنت اللي عامل لي فيلم رعب في الحارة؟ تعالى نعمل اتفاق".

اتفقوا إن القرد ياخد موزة كل يومين من غير ما يخوف حد. ومن يومها، بقت الحارة كلها تضحك لما تشوف جدو سلامة بيشاور للقرد ويقوله:

"ها يا صاحبي، خدت حصّتك النهارده؟".

قصص أطفال قبل النوم مكتوبة بالعامية بالصور.. قصة "لولو واللون اللي اختفى"

كان فيه بنت صغيرة اسمها لولو، بتحب ترسم طول الوقت. كانت دايمًا معاها شنطة مليانة ألوان: أحمر، أزرق، أصفر، أخضر... لكن في يوم غريب، وهي قاعدة ترسم قوس قزح، اكتشفت إن اللون الأزرق اختفى من العلبة!

دورت عليه في كل مكان.. تحت السرير، ورا الدولاب، حتى في جيبها، بس مالقتهوش.

قعدت تبكي وقالت:

"إزاي هرسم السما والمية من غير اللون الأزرق؟!".

وفجأة، سمعت صوت خفيف جاي من ناحية النافذة:

"أنا هنا يا لولو!".

بصّت، لقت فراشة صغيرة لونها أزرق لامع بتضحك. قالت لها:

"أنا اللون اللي هرب، زهقت من العلبة، كنت حابة أطير شوية!".

قالت لولو بدهشة:

"بس من غيرك الرسمة ناقصة!".

ردّت الفراشة بابتسامة:

"كل لون ليه دور، وأنا هرجع لما توعديني إنك تستخدميّني بحب، مش باستعجال".

ضحكت لولو وقالت:

"وعد!".

ورجعت الفراشة للعلبة، ومن يومها بقت لولو ترسم بحنان، وكل مرة تحط اللون الأزرق، تحس كأنه فراشة بتطير على الورقة.

قصص أطفال مكتوبة قصيرة.. قصة "النجم الذي خاف من الليل"

في السماء البعيدة، كان هناك نجم صغير اسمه ضيّ.

كان ضيّ يخاف من الليل المظلم، رغم أنه يعيش فيه!

كلما حلّ الظلام، اختبأ خلف الغيوم وقال:

"أنا مش عايز أنور… الدنيا مرعبة!".

اقتربت منه نجمة عجوز تُدعى "سُها" وقالت له برفق:

"يا صغيري، أنت النور الذي يبدّد الظلام، فكيف تخاف منه؟".

ردّ بخوف:

"بس لو نورت، هينظر لي الجميع، وأنا مش جاهز".

قالت سها:

"لا أحد يُولد جاهزًا، لكننا نصبح شجعانًا حين نُضيء رغم الخوف".

فكر ضيّ قليلًا، ثم قرر أن يجرب. أضاء قليلًا، فأنارت السماء حوله.

رأى الأطفال في الأرض يشيرون إليه ويبتسمون قائلين:

"شوفي يا ماما، النجم الصغير نَوَّر!".

ومن تلك الليلة، لم يعد ضيّ يخاف من الظلام، بل صار أول من يضيء كل مساء.

وفي ختام رحلتنا بين قصص أطفال قبل النوم مكتوبة بالعامية، وقصص أطفال قبل النوم طويلة مكتوبة، نكتشف أن الحكاية ليست مجرد كلمات تُروى قبل أن يغفو الصغار، بل هي نبضٌ من الخيال يُزرع في عقولهم الصغيرة ليُثمر حبًّا، وفضيلة، وابتسامة قبل النوم. فحين نروي لهم قصص أطفال مكتوبة هادفة قصيرة، نحن لا نُسلّيهم فحسب، بل نغرس فيهم القيم التي تبني الإنسان منذ نعومة أظفاره.

ونحن حين نقدّم للصغار أجمل قصص أطفال قبل النوم مكتوبة بالعامية بالصور، نمزج بين المتعة البصرية واللغوية، ليعيش الطفل التجربة بكل حواسه، ويتعلّم من خلال الصورة كما يتعلّم من الكلمة، فالحكاية تُصبح عالمًا متكاملًا يُحاكي خياله ويغذّي روحه.

ملاحظة: المقالات والمشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل الرأي الرسمي لجوَّك بل تمثل وجهة نظر كاتبها ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو ضرر بسبب هذا المحتوى.

ما رأيك بما قرأت؟
إذا أعجبك المقال اضغط زر متابعة الكاتب وشارك المقال مع أصدقائك على مواقع التواصل الاجتماعي حتى يتسنى للكاتب نشر المزيد من المقالات الجديدة والمفيدة والإيجابية..

تعليقات

القصة تراثية قديمة... اذا عندك قدرة حقيقية على كتابة قصص الاطفال فنحن في منصة حلا لقصص الاطفال مستعدون لنشر القصص الخاصة بالكتاب الهواة ومنحهم اول فرصة في طريق الشهرة باذن الله
أضف ردا

يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

مقالات ذات صلة