في هذا اليوم الثالث عشر من مارس وُلِدت الفنانة الجميلة ليلى طاهر، قدمت عددًا من الأعمال المهمة في السينما والتلفزيون، من أبرز أعمالها السينمائية: أفلام (الناصر صلاح الدين)، (حكمت المحكمة)، (الطاووس)، (المراهقان)، (الصراع)، (الأبطال)، (الحب كده)، (عفوًا أيها القانون)، (رمضان مبروك أبو العلمين حمودة) و(الأيدي الناعمة). كما قدمت عددًا من الأعمال التلفزيونية المهمة، أبرزها: (على باب مصر)، (القاهرة والناس) و(عادات وتقاليد). تزوجت 6 مرات بمخرج وفنان شهير ورجل أعمال وملحن. سنتحدث في هذا المقال عن أبرز المحطات الفنية في حياة الفنانة ليلى طاهر.
مولد الفنانة ليلى طاهر
وُلِدت الفنانة ليلى طاهر في السادس عشر من مارس عام 1942 بالقاهرة.
دراسة الفنانة ليلى طاهر
حصلت الفنانة ليلى طاهر على بكالوريوس الخدمة الاجتماعية من جامعة القاهرة.
البداية الفنية للفنانة ليلى طاهر
بدأت الفنانة ليلى طاهر مسيرتها الفنية بعملها مقدمة برامج في التلفزيون المصري، إذ قدمت في الستينيات برنامجًا بعنوان (مجلة التلفزيون)، ثم قدمت بعده مجموعة من برامج المنوعات الخفيفة، وجذبت الأنظار إليها بقوة لتعمل بعدها في السينما.
زواج الفنانة ليلى طاهر
تزوجت الفنانة ليلى طاهر ست مرات، كان الزواج الأول لها بمحمد الشربيني الذي أنجبت منه ابنها الوحيد أحمد الذي تزوج بالفنانة عزة لبيب، ثم انفصلت عنه وتزوجت بعده بالمخرج حسين فوزي، ولكن لم يستمر الزواج وانفصلت عنه، ثم تزوجت بالكاتب الصحفي نبيل عصمت، ولم يستمر هذا الزواج أيضًا، فانفصلت عنه لتتزوج بالفنان يوسف شعبان، وبعد انفصالها عنه تزوجت بالملحن خالد الأمير، ولكن هذا الزواج أيضًا لم يستمر، إلى أن تزوجت في النهاية بشخص من خارج الوسط الفني.
ليلى طاهر تتحدث عن زوجها المخرج حسين فوزي
تحدثت الفنانة ليلى طاهر في أحد حواراتها عن قصة ارتباطها وانفصالها عن المخرج حسين فوزي، وقالت: «كانت علاقتي مع حسين فوزي غريبة حقًا، وقد بدأت غرابتها منذ لحظاتها الأولى، فشهد لقاؤنا الأول عرضه الزواج مني دون مقدمات، وكان ذلك في استوديو الأهرام. وكنت في ذلك الوقت أسير في طريق الفن بلا دليل أو خبرة، كثيرًا ما أشعر بأني تائهة، لا أعرف الخطأ من الصواب، ولم أجد أحدًا يود إرشادي إلى الطريق الصحيح دون غرض.
وأيضًا، كان بقائي في الوسط الفني بلا زوج يجعلني أشعر بأن البعض يعتبرني فريسة سهلة المنال، ويعطي مجالًا للقيل والقال، كما هو معروف في عالم الفن طوال تاريخه. ومن هنا، فكرت على الفور في قبول عرض حسين، خصوصًا أنه كان مناسبًا لي من كل الوجوه، والحقيقة أن الكثيرين ظنوا -وأنا أولهم طبعًا- أن زواج كذلك لا يمكن أن تفشل.
ولكن للأسف، بدأت الخلافات بيننا بعد أشهر قليلة جدًا من الزواج، وكان السبب الأول فارق السن فيما بيننا، وبالتالي جاءت الغيرة التي خنقت مشاعري الجميلة تجاهه، خاصة في المرحلة التي بدأت ألمع فيها كنجمة سينمائيًا ومسرحيًا وتلفزيونيًا، إلى جانب ظروف عملي الذي كان يتطلب الغياب ساعات طويلة جدًا عن المنزل.
وفي الوقت الذي كنت أسعى فيه للحفاظ على نجاحي وصعودي إلى القمة مهما كان الثمن، كان حسين يطالبني بإعطاء المنزل حقه كما أعطي العمل تمامًا، رغم أنه يعلم أن ذلك من رابع المستحيلات في تلك المرحلة بالذات، والمفروض أنه يتفهم ذلك باعتباره منتميًا للوسط الفني من الأصل. ولكن المشكلات زادت بيننا يومًا بعد يوم حتى وصلنا إلى استحالة العشرة، وكان الطلاق هو الحل الأخير والوحيد».
ليلى طاهر تتحدث عن زوجها الفنان يوسف شعبان
تحدثت الفنانة ليلى طاهر في أحد حواراتها عن قصة ارتباطها وانفصالها عن الفنان يوسف شعبان، وقالت: «قابلت يوسف شعبان في مسرحية (أرض النفاق)، وعلى المسرح بدأت الحكاية.
وكان الجميع يعرف رفضي المعلن للزواج مرة رابعة، ولا أحد يعرف شيئًا عن دقات القلب التي دقت بعنف منذ أن شاهدت يوسف وأبت أن تتوقف. أيضًا، كنت أخشى الشائعات التي لا تكاد ترى اثنين من الفنانين معًا حتى تنطلق، ولا يستطيع أحد منعها أو صدها. ثم إنني لم أكن متيقنة بعد من أن يوسف هو الرجل الذي أبحث عنه، على الرغم من دقات القلب التي كانت تؤكد أنه كذلك.
ولكن يوسف، في الحقيقة، كان أكثر جرأة، فهو يعرف أن المبادرة يجب أن تأتي من الرجل، وأن تكون مبادرة حذرة، خصوصًا بعد أن سمع بنفسه رفضي المعلن لفكرة الزواج.
ولأنه من النوع الذي لا يقبل الفشل، فقد استخدم كل الأسلحة ونصب شباك الحب حتى قبلت الزواج منه دون تردد. وبعد شهور قليلة فقط من الزواج، تعرف يوسف شعبان على شلة من الأصدقاء لا يحلو لهم السهر إلا بعد منتصف الليل، وبدأ يتغيب عن المنزل كثيرًا، يذهب نهارًا إلى الأستوديو وليلاً إلى شلته، وأهمل حق منزله، رغم أنني كنت أتفانى في خدمته لدرجة أنني أرسلت ابني الوحيد، أحمد، ليعيش مع أمي من أجله، حيث أحببته بكل جوارحي.
ورغم ذلك، تعاملت مع غيابه الدائم عن المنزل بالهدوء في أول الأمر، وحاولت لفت نظره من حين لآخر، وكنت أختار ألطف الكلمات وأسعد اللحظات حتى لا أثير غضبه وأجرح شعوره. ولكنه كان شديد التمسك بأصدقائه، وكانت أخبار سهراته مع تلك الشلة حديث معظم أهل الفن، بل إن بعضهم كان يلمح من وقت لآخر أن يوسف يصادق كثيرًا من النساء.
وذات يوم، احتدم النقاش بيننا فطلبت منه الطلاق كنوع من رد الفعل، حقيقة لم أكن جادة، ولكنه استجاب على الفور وألقى يمين الطلاق. وللحق، فقد سعى الكثير من الأصدقاء من أجل إنقاذ زواجنا أكثر من مرة، إلا أنه في كل مرة نعود فيها لبعض، كانت المشكلات تتكرر بنفس السيناريو. ومن هنا، كان الطلاق مجددًا».
ليلى طاهر تتحدث عن زوجها الكاتب الصحفي نبيل عصمت
تحدثت الفنانة ليلى طاهر في أحد حواراتها عن قصة ارتباطها وانفصالها عن الكاتب الصحفي نبيل عصمت، وقالت: «كنت أعرف نبيل من خلال كتاباته الشهيرة في صحيفة الأخبار، وكان يعرفني كممثلة ومقدمة برامج تلفزيونية، ولكن لقاؤنا الفعلي لأول مرة كان عندما ذهبت إلى أسوان لحضور إحدى حفلات أضواء المدينة.
وأثناء استقلالي القطار ومعي الكثير من رجال الفن والإعلام، جمعتنا أنا ونبيل كابينة واحدة، فقضينا معًا وقتًا طويلًا، لأن السفر إلى مدينة أسوان كان يستغرق ساعات وساعات. وكان وجوده بجواري مصدرًا لشعوري بالسعادة، حيث لمست فيه خفة ظل حقيقية إلى جانب سعة أفق ودراية عميقة بأمور السينما والمسرح والثقافة والسياسة.
ومن الحديث عن الأمور العامة، تطرقنا إلى حياتنا الخاصة، فحكيت له الكثير عن تجاربي السابقة، بينما استفاض هو في الحديث عن أحلامه التي وجدتها تتلاقى مع أحلامي، خصوصًا في مسألة تفهم طبيعة عملي كفنانة. وما زلت أذكر تلك اللحظة التي شعر فيها كلانا بأننا وجدنا ما كنا نبحث عنه كارتباط وشريك حياة. ومع أول خطوات لنا بعد نزولنا من القطار، أعلنا للجميع خطوبتنا، وهي المفاجأة التي أثارت ذهولهم.
ولم يمضِ القليل من الوقت حتى تم زفافي عليه في حفل كبير أحياه الفنان الراحل فريد الأطرش، إذ كان صديقًا حميمًا لنبيل. وأذكر أنني اعتذرت عن جميع أعمالي الفنية لمدة شهر كامل، قضيت خلاله أحلى شهر عسل في عمري. ولكن للأسف، وعلى الرغم من سابق اتفاقنا على أن ظروف عملي تتطلب الغياب بعيدًا عن البيت، فإنه لم يختلف كثيرًا عن زوجي الأسبق، فبدأت الخلافات تدب بيننا بسبب إلحاحه على ضرورة وجودي في بيتي وقتًا أطول.
وكان يمنعني من حضور أي حفلات ليلية، خاصة تلك التي تمتد حتى الساعات الأولى من الصباح، برغم علمه بأهمية تلك الحفلات التي تعتبر من أهم وسائل تنشيط العلاقات الشخصية بالعاملين في الوسط الفني، بما يعود عليّ بالنفع كفنانة. بل وطلب ذات مرة ألا أشارك في أي فيلم يحتاج إلى تصوير مشاهد أثناء فترة الليل. ومن هنا، فإن النهاية الطبيعية في مثل هذه الحالات تكون الطلاق».
ليلى طاهر تتحدث عن زوجها الملحن خالد الأمير
تحدثت الفنانة ليلى طاهر في أحد حواراتها عن قصة ارتباطها وانفصالها عن الملحن خالد الأمير، وقالت: «بدأ الطريق إلى هذه الزيجة عندما التقينا في إحدى المناسبات الفنية في منزل الفنان الراحل فريد شوقي، الذي كان صديقًا مشتركًا لكلينا، كما تجمعني بسهير ترك -زوجة فريد- صداقة وطيدة أيضًا.
وفي تلك الليلة بالذات، طرق الحب قلبي تجاه خالد، خصوصًا بعد أن ظل يطاردني بنظراته، ويلاحقني باهتمامه وإعجابه. وما هي إلا عدة لقاءات جمعتنا، حتى تم الاتفاق على الزواج بعد تردد طويل من جانبي، ومحاولات مستميتة من جانبه لإقناعي.
وأعترف أنني وجدت في خالد الرجل الذي كنت أتمناه طول عمري، حيث كانت أهم صفة هي تفهمه الكامل لظروف عملي وطيبة قلبه. وقد عشت معه أجمل خمس سنوات في حياتي كزوجة وامرأة، وقمت خلالها بتمثيل أعمال تلفزيونية وسينمائية ما زال يتذكرها الجمهور حتى الآن، مثل مسلسلات (محمد رسول الله)، (قلوب حائرة) مع النجم الراحل محمود المليجي وصلاح منصور، (طيور الصيف) و(إعلانات زواج)، وأفلام (ليالي ياسمين)، (عاصفة من الدموع) و(قطة على نار).
ولم يقتصر دوره في حياتي على كونه زوجًا، بل كان يشجعني دائمًا على مزيد من النجاح في عملي كفنانة، من خلال مصاحبته لي عندما كنت أذهب إلى الاستوديو في الأوقات التي كان يجد نفسه خاليًا من الالتزامات، خصوصًا أن طبيعة عمله كملحن كانت مختلفة وتحتمل وجود أوقات فراغ أكثر وانشغال أقل. وأذكر أنه كان يشاركني قراءة السيناريوهات، بل ويسارع من وقت لآخر لاصطحابي إلى لندن أو باريس لقضاء بعض الأسابيع هناك، حيث نجدد معًا أيامنا الحلوة الجميلة، ثم نعود إلى القاهرة مرة أخرى.
ولكن للأسف، تغيرت طباع خالد فجأة، وبدأ يفكر بشكل فيه كثير من الأنانية والتسلط. وكانت البداية عندما طلب مني فجأة أن نغير عقد الشقة التي اشتراها لي في الزمالك في بداية الزواج، وأن يكتب العقد باسمه. ولكني رفضت بالطبع، ليس طمعًا في الشقة، ولكن استهجانًا للأسلوب الغريب والمفاجئ. وبعد سنوات من السعادة التي لم أعش مثلها من قبل ولا من بعد، دخلت معه في دوامة من المشكلات والخلافات، خصوصًا بعد أن أصبح وكأنه شخص آخر غير الذي تزوجته وعرفته عن قرب. فلم يكن أمامي سوى اللجوء لطلب الطلاق، ولكن خالد رفض واشتد عنفه، فلجأت إلى المحاكم وحصلت على الطلاق في العام نفسه».
أفلام الفنانة ليلى طاهر
شاركت الفنانة ليلى طاهر في عدد كبير من الأعمال السينمائية، ففي عام 1959 شاركت في فيلم (عاشت للحب) بطولة كمال الشناوي وزبيدة ثروت، وتأليف محمد عبد الحليم عبد الله، وحوار صالح جودة، وإخراج السيد بدير، وفيلم (حب حتى العبادة) مع صلاح ذو الفقار وتحية كاريوكا وفردوس محمد، تأليف حسن الإمام ويوسف عيسى، وإخراج حسن الإمام.
وفي عام 1960 شاركت في فيلم (يا حبيبي) مع رشدي أباظة، تأليف حسين فوزي ومصطفى كامل، وإخراج حسين فوزي.
وفي عام 1961 شاركت في فيلم (لا تطفئ الشمس) مع شكري سرحان وفاتن حمامة، قصة وحوار حسين عبد القدوس، وسيناريو لوسيان لامبير، وإخراج صلاح أبو سيف، وفيلم (وحيدة) بطولة مريم فخر الدين، وإخراج محمد كامل حسن.
وفي عام 1962 شاركت في فيلم (صراع الأبطال) بطولة شكري سرحان وسميرة أحمد، وتأليف محمد أبو يوسف وعز الدين ذو الفقار، وإخراج توفيق صالح، وفيلم (حيرة وشباب) بطولة تحية كاريوكا وأحمد مظهر، وتأليف وإخراج زهير بكير، وفيلم (امرأة في دوامة) مع شادية وأحمد رمزي، وسيناريو وحوار محمد مصطفى سامي ومحمود ذو الفقار، وإخراج محمود ذو الفقار، وفيلم (آخر فرصة) مع محمود المليجي، تأليف فريد شوقي، وسيناريو عبد الحي أديب، وإخراج نيازي مصطفى.
وفي عام 1963 شاركت في فيلم (سنوات الحب) مع شكري سرحان، قصة وسيناريو وحوار أمين يوسف غراب، وإخراج محمود ذو الفقار، وفيلم (الناصر صلاح الدين) مع أحمد مظهر وصلاح ذو الفقار، وسيناريو وحوار عبد الرحمن الشرقاوي، وقصة وحوار يوسف السباعي، وإخراج يوسف شاهين.
وفيلم (القاهرة في الليل) مع شادية وصباح، قصة محمد سالم، وسيناريو وحوار محمد عثمان، وإخراج محمد سالم، وفيلم (الأيدي الناعمة) بطولة أحمد مظهر وصباح، تأليف توفيق الحكيم، وإخراج محمود ذو الفقار، وفيلم (بطل للنهاية) مع فريد شوقي، تأليف علي الزرقاني، وإخراج حسام الدين مصطفى.
وفي عام 1964 شاركت في فيلم (زوج في إجازة) تأليف رشاد حجازي ومحمد عبد الجواد، وإخراج محمد عبد الجواد، وفيلم (مطلوب زوجة فورًا) مع فريد شوقي، تأليف محمد أبو يوسف وعبد الحي أديب، وإخراج محمود فريد، وفيلم (المراهقان) مع سعاد حسني ويحيى شاهين، قصة وسيناريو وحوار سيف الدين شوكت ومحمد أبو يوسف، وإخراج سيف الدين شوكت.
وفي عام 1965 شاركت في فيلم (أيام ضائعة) مع نادية الجندي، قصة وسيناريو وحوار عبد الفتاح مصطفى وبهاء الدين شرف، وفيلم (المدير الفني) مع فريد شوقي، تأليف مارسيل بانيول، وسيناريو وحوار السيد بدير، وإخراج فطين عبد الوهاب، وفيلم (الخائنة) مع نادية لطفي ومحمود مرسي، تأليف إبراهيم الورداني، وسيناريو عبد الحي أديب، وإخراج كمال الشيخ.
وفي عام 1966 شاركت في فيلم (للنساء فقط) مع يوسف شعبان، تأليف ناصر حسين وعزيز أرماني، وإخراج علي بحيري، وفيلم (عدو المرأة) مع نادية لطفي، تأليف محمد التابعي، وسيناريو وحوار محمد أبو يوسف، وإخراج محمود ذو الفقار.
وفي عام 1967 شاركت في فيلم (معسكر البنات) مع جلال عيسى، تأليف إبراهيم الورداني، وإخراج خليل شوقي.
وفي عام 1968 شاركت في فيلم (3 نساء - 3 قصص) بطولة ميرفت أمين وصلاح ذو الفقار، قصة وسيناريو وحوار إحسان عبد القدوس، وإخراج محمود ذو الفقار.
وفي عام 1969 شاركت في فيلم (الرجل والقضبان) مع حمدي أحمد، تأليف مصطفى كامل، وإخراج شفيق شامية.
وفي عام 1971 شاركت في فيلم (البيوت أسرار) بطولة شكري سرحان، ومن إخراج السيد زيادة، وفيلم (اعترافات امرأة) مع نادية لطفي وصلاح ذو الفقار، تأليف سعاد زهير وسعيد مرزوق، وإخراج سعد عرفة.
وفي عام 1973 شاركت في فيلم (زمان يا حب) مع فريد الأطرش وزبيدة ثروت، قصة وسيناريو وحوار يوسف وهبي، وإخراج عاطف سالم.
وفي عام 1975 شاركت في فيلم (على ورق سوليفان) بطولة نادية لطفي ومحمود ياسين، ومن إخراج حسين كمال، وفيلم (أريد حلًا) بطولة فاتن حمامة ورشدي أباظة، تأليف حسن شاه، وسيناريو وإخراج سعيد مرزوق.
وفي عام 1977 شاركت في فيلم (قطة على نار) مع نور الشريف وبوسي، تأليف تينيسي وليامز، وسيناريو رفيق الصبان، وإخراج سمير سيف، وفيلم (الأزواج الشياطين) بطولة ناهد شريف وعادل إمام، قصة وسيناريو وحوار أحمد عبد الوهاب، وإخراج أحمد فؤاد.
في عام 1978 شاركت في فيلم (وثالثهم الشيطان) بطولة محمود ياسين وميرفت أمين، وسيناريو وحوار يوسف فرنسيس وأحمد عبد الوهاب، وإخراج كمال الشيخ، وفيلم (ليالي ياسمين) مع نادية الجندي وحسين فهمي، وسيناريو عبد الحي أديب، ورؤية سينمائية وحوار سمير عبد العظيم، وإخراج هنري بركات، وفيلم (القمة الباردة) مع محمد نوح، وقصة وسيناريو وحوار درويش الجميل، وإخراج مهند الأنصاري، وفيلم (أغنية الحب والموت) مع عزت العلايلي وحمدي أحمد، وتأليف نجيب الكيلاني، وسيناريو وحوار مصطفى محرم، وإخراج حسن حافظ.
وفي عام 1979 شاركت في فيلم (عاصفة من الدموع) بطولة فريد شوقي، قصة وسيناريو وحوار محمد مصطفى سامي.
وفي عام 1981 شاركت في فيلم (هكذا الحياة) بطولة محمد العربي، وفيلم (حكمت المحكمة) مع ماجدة الخطيب، سيناريو وحوار فريد شوقي وأحمد يحيى، وفيلم (القادسية) مع عزت العلايلي، ومن إخراج صلاح أبو سيف، وتأليف محفوظ عبد الرحمن وعلي أحمد باكثير وصلاح أبو سيف.
وفي عام 1982 شاركت في فيلم (الطاووس) بطولة نور الشريف، تأليف عبد الحي أديب، وإخراج كمال الشيخ.
وفي عام 1983 شاركت في فيلم (الاحتياط واجب) مع أحمد زكي ومديحة كامل.
وفي عام 1985 شاركت في فيلم (عفوًا أيها القانون) مع نجلاء فتحي ومحمود عبد العزيز، وقصة وسيناريو وحوار إبراهيم الموجي، وإخراج إيناس الدغيدي.
وفي عام 1986 شاركت في فيلم (لمن يبتسم القمر) بطولة صلاح السعدني، وتأليف جاذبية صدقي، وسيناريو وحوار أحمد لطفي، وإخراج عبد المنعم شكري، وفيلم (لا تدمرني معك) بطولة عزت العلايلي ومديحة كامل، وإخراج محمد عبد العزيز.
وفي عام 1987 شاركت في فيلم (وأسعد الله مساءك) بطولة فؤاد المهندس، وتأليف نجيب محفوظ، وسيناريو وحوار عصام الجمبلاطي، وإخراج إبراهيم الصحن، وفيلم (أردت أن أعتذر) بطولة وإخراج محمد البدري.
وفي عام 1988 شاركت في فيلم (الأسطى المدير) بطولة صلاح ذو الفقار، وتأليف كاتيا ثابت وسمير عوض، وإخراج شفيق شامية.
وفي عام 1989 شاركت في فيلم (شقة الأستاذ عليوة) بطولة صلاح ذو الفقار، وإخراج سعيد عبد الله.
وفي عام 1990 شاركت في فيلم (الطقم المذهب) بطولة أبو بكر عزت، تأليف يوسف جوهر، وإخراج نادي رياض.
وفي عام 1992 شاركت في فيلم (إلا ابنتي) بطولة صلاح ذو الفقار، عن قصة الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس، وسيناريو وحوار عبد القوي الغلبان.
وفي عام 2008 شاركت في فيلم (رمضان مبروك أبو العلمين حمودة) بطولة محمد هنيدي وسيرين عبد النور، تأليف يوسف معاطي، وإخراج وائل إحسان.
مسلسلات الفنانة ليلى طاهر
في عام 1965 شاركت في مسلسل (عواصف) مع يوسف شعبان وسهير البابلي، تأليف يوسف عز الدين عيسى، وإخراج إبراهيم الشقنقيري.
وفي عام 1967 شاركت في مسلسل (بيار الملح) بطولة شكري سرحان، تأليف ميخائيل رومان، وإخراج حمادة عبد الوهاب، ومسلسل (القاهرة والناس) بطولة نور الشريف وصفية العمري، تأليف مصطفى كامل وعاصم توفيق، وإخراج جلال غنيم.
وفي عام 1969 شاركت في مسلسل (اللقاء الرهيب) مع توفيق الدقن ومحمد الدفراوي.
وفي عام 1971 شاركت في مسلسل (العودة إلى المنفى) بطولة عبد الرحمن أبو زهرة، وتأليف أبو المعاطي أبو النجا، وسيناريو وحوار محفوظ عبد الرحمن، وإخراج علوية زكي.
وفي عام 1972 شاركت في مسلسل (عادات وتقاليد) بطولة عقيلة راتب وعبد العظيم عبد الحق، تأليف عبد الله بركات، وإخراج محمود عبد الرازق، ومسلسل (الخماسين) مع عقيلة راتب، تأليف ميخائيل رومان، وإخراج حمادة عبد الوهاب.
وفي عام 1973 شاركت في مسلسل (المفسدون في الأرض) مع عفاف شعيب، وسيناريو وحوار سيد موسى ومحمد الشناوي، وإخراج سامي محمد علي، ومسلسل (المعجزة) مع شريهان، قصة وسيناريو وحوار فيصل ندا، وإخراج أحمد طنطاوي، ومسلسل (الرجل والدخان) بطولة يحيى الفخراني، وفيلم (الاستعراض الأخير) بطولة نور الشريف، وتأليف محمد فاضل.
وفي عام 1974 شاركت في مسلسل (الحواجز الزجاجية) مع صبري عبد المنعم، تأليف يحيى زكي، وإخراج حمادة عبد الوهاب.
وفي عام 1977 شاركت في مسلسل (العاصفة) مع سمية الألفي، وتأليف إبراهيم الورداني، وسيناريو وحوار شريف المنباوي، وإخراج نور الدمرداش.
وفي عام 1979 شاركت في مسلسل (رمضان والناس) مع محمود مرسي، وإخراج محمد فاضل.
في عام 1979 شاركت في مسلسل (ولن أعود) مع محمود المليجي، قصة وحيد حامد، وسيناريو وحوار محمود الشوربجي، وإخراج إبراهيم متولي عوض، ومسلسل (مفتش المباحث) مع محمود المليجي وتوفيق الدقن، ومسلسل (طيور الصيف) بطولة سمير حسني، تأليف أسامة أنور عكاشة، وإخراج فخر الدين صلاح، ومسلسل (الباحثة) مع صلاح ذو الفقار، تأليف فتحية العسال، وإخراج إنعام محمد علي.
وفي عام 1981 شاركت في الجزء الثاني من مسلسل (محمد رسول الله) بطولة شكري سرحان ويوسف شعبان، تأليف عبد الحميد جودة السحار وعبد الفتاح مصطفى، وإخراج أحمد طنطاوي، ومسلسل (الليل والبراري) مع رشوان توفيق، حوار ميخائيل رومان، وإخراج حمادة عبد الوهاب.
وفي عام 1982 شاركت في الجزء الثالث من مسلسل (محمد رسول الله) مع فاروق يوسف وفايق عزب، تأليف عبد الحميد جودة السحار، وإخراج أحمد طنطاوي، ومسلسل (الجسر) مع عزت العلايلي، تأليف مصطفى بركات، وإخراج محمد عبد السلام.
وفي عام 1983 شاركت في مسلسل (الرحلة 83) بطولة كمال الشناوي وحسن يوسف، تأليف صلاح فؤاد، وإخراج فتحي السبع.
وفي عام 1984 شاركت في مسلسل (نور الدين زنكي) مع علي حسين، تأليف هشام يانس، وإخراج ممدوح مراد، ومسلسل (رفقًا أيها الأبناء) بطولة حسن عابدين، تأليف نبيل غلام، وإخراج حمادة عبد الوهاب، ومسلسل (السندباد) مع شيرين وعبد الله غيث، تأليف محفوظ عبد الرحمن، وإخراج إحسان رمزي.
وفي عام 1985 شاركت في مسلسل (رسول الإنسانية) مع عبد الله غيث، تأليف محمود شعبان، وإخراج أحمد توفيق، ومسلسل (الطريق إلى القدس) مع محمود ياسين ويوسف شعبان، تأليف أحمد توفيق، ومسلسل (الجدران الدافئة) مع ليلى علوي وأحمد مرعي، تأليف عايد الرباط، وإخراج سمير الفلال، ومسلسل (أشياء لا تباع - غلطة العمر) مع بوسي وإلهام شاهين، تأليف وإخراج محمد كامل.
وفي عام 1986 شاركت في مسلسل (الأفيال) بطولة محمود ياسين، تأليف فتحي غانم، وإخراج إبراهيم الصحن.
وفي عام 1987 شاركت في مسلسل (علاء وصفاء والأصدقاء) مع عبد المنعم مدبولي، قصة وسيناريو وحوار نجيب العسال، وإخراج محمود عبد الرازق، ومسلسل (برج الأكابر) بطولة حسن عابدين، تأليف نبيل راغب، وسيناريو وحوار عصام الجمبلاطي، وإخراج يوسف مرزوق.
ومسلسل (بنات الثانوية) مع مصطفى فهمي، تأليف منى نور الدين، وإخراج رضا النجار، ومسلسل (القضاء في الإسلام) بطولة يحيى شاهين، تأليف محمد أبو الخير، وإخراج فايق إسماعيل، ومسلسل (الزنكلوني) مع محمد رضا وآثار الحكيم.
وفي عام 1988 شاركت في مسلسل (عدالة الرشيد) مع محمد وفيق، سيناريو وحوار سمير عطا، وإخراج محمد عبد السلام، ومسلسل (الإخوة زنانيري) بطولة حسين فهمي، قصة وسيناريو وحوار نبيل غلام، وإخراج خليل شوقي.
وفي عام 1989 شاركت في مسلسل (أولادي) بطولة عبد المنعم مدبولي، قصة وسيناريو وحوار محسن الجلاد، وإخراج رائد لبيب، والجزء الثاني من مسلسل (القضاء في الإسلام).
وفي عام 1990 شاركت في مسلسل (وجاء الإسلام بالسلام) مع أبو الفتوح عمارة وصلاح الحسيني، قصة وسيناريو وحوار محمود شعبان، وإخراج أحمد توفيق، ومسلسل (عائلة الأستاذ شلش) بطولة صلاح ذو الفقار، تأليف محمد نبيه وأحمد عوض، وإخراج محمد نبيه، ومسلسل (رجل آيل للسقوط) مع صلاح قابيل، ومسلسل (تحت ظلال السيوف) مع عبد الله غيث.
ومسلسل (الطاووس) بطولة صلاح ذو الفقار، تأليف محمد عمر الشاطبي، وسيناريو وحوار فتحي سلامة، وإخراج عادل صادق، ومسلسل (البصمة) مع يوسف شعبان وزيزي مصطفى، تأليف أسامة غازي، وإخراج صفوت القشيري.
وفي عام 1992 شاركت في مسلسل (بوابة الحلواني) مع عبد الله غيث وسميرة عبد العزيز، تأليف محفوظ عبد الرحمن، وإخراج إبراهيم الصحن، ومسلسل (ولا يزال الحب مستمرًا) مع وجدي العربي وأمينة رزق، قصة وسيناريو وحوار رباب حسين، وإخراج أحمد توفيق، ومسلسل (ساعة ولد الهدى) مع سميحة أيوب وعبد الله غيث، تأليف محفوظ عبد الرحمن، وإخراج أحمد توفيق.
وفي عام 1993 شاركت في مسلسل (ألف ليلة وليلة - معروف الإسكافي) مع إلهام شاهين وسمير صبري، تأليف يسري الجندي، وإخراج سمير سيف.
في عام 1994 شاركت في مسلسل (وجوه للحب) مع نادية عزت وأمينة سالم، قصة وسيناريو وحوار وجيه الشربتلي، وإخراج محمد السيد عيسى، ومسلسل (قلبي ليس في جيبي) مع آثار الحكيم، تأليف مصطفى إبراهيم عن قصة إحسان عبد القدوس، وإخراج تيسير عبود، ومسلسل (شرخ في جدار الحب) مع منى حسين ويوسف شعبان، تأليف طارق ريحان، وإخراج إلهام دراز.
وفي عام 1995 شاركت في مسلسل (زوج لنصف الوقت) بطولة عبد المنعم مدبولي، تأليف نبيل غلام، وإخراج محمد السيد عيسى، ومسلسل (الزواج على طريقتي) مع خيرية أحمد، تأليف فتحي غانم ونبيل غلام، وإخراج محمد السيد عيسى.
وفي عام 1996 شاركت في مسلسل (أيام الغربة) مع يسري مصطفى وعمر الحريري، تأليف أميرة أبو الفتوح، وإخراج حسن بشير، ومسلسل (أولاد حضرة الناظر) مع شويكار، تأليف علي عبد القوي الغلبان، وإخراج محمد السيد عيسى، ومسلسل (أنا وزوجتي والنصاب) بطولة أبو بكر عزت، تأليف نبيل غلام، وإخراج محمد السيد عيسى.
في عام 1997 شاركت في مسلسل (قليل من الحب كثير من العنف) مع ممدوح عبد العليم، ومسلسل (عمو فؤاد رئيس تحرير) بطولة فؤاد المهندس، قصة وحوار فداء الشندويلي وشامخ الشندويلي، وإخراج محمد رجائي، ومسلسل (زواج بدون إزعاج) مع رانيا محمود ياسين، ومسلسل (فوازير الحلو ما يكملش) بطولة جيهان نصر، فكرة بهاء جاهين، وسيناريو وحوار رؤوف حلمي، وإخراج أحمد صقر.
وفي عام 1998 شاركت في الجزء الخامس من مسلسل (يوميات ونيس)، ومسلسل (عمو فؤاد رجل الأعمال) بطولة فؤاد المهندس، تأليف شامخ الشندويلي وفداء الشندويلي، وإخراج محمد رجائي، ومسلسل (ألف ليلة وليلة - ذات الخال) بطولة بوسي وماجد المصري، تأليف عبد السلام، وإخراج رباب حسين.
وفي عام 1999 شاركت في مسلسل (أوقات خادعة) مع أحمد عبد العزيز وحسن حسني، تأليف ثروت أباظة، وسيناريو وحوار مصطفى جمعة، وإخراج محمد السيد عيسى، ومسلسل (نهار وليل) مع وائل نور، قصة وسيناريو وحوار نفيسة علوي، وإخراج محمد عبد السلام، ومسلسل (أحلام مؤجلة) بطولة سعيد صالح وحمدي شرف الدين، تأليف حمدي يوسف، وإخراج حمدي الإبراشي.
وفي عام 2000 شاركت في مسلسل (الحب والاختيار) بطولة عزت العلايلي، تأليف وفية خيري، وإخراج كمال الشامي.
وفي عام 2001 شاركت في مسلسل (ملكة من الجنوب) مع صفاء أبو السعود وكريمة مختار، تأليف أحمد شفيق كامل، وإخراج أحمد طنطاوي.
وفي عام 2002 شاركت في مسلسل (عالم بدون أسرار) مع شويكار وممدوح وافي، تأليف فداء الشندويلي، وإخراج حسن الصيفي.
وفي عام 2003 شاركت في مسلسل (صاحبك من بختك) مع مدحت صالح، ومسلسل (المرأة في الإسلام) مع محيي عبد الحي ومحمود الشاذلي، تأليف محمد أبو الخير، وإخراج توفيق حمزة.
وفي عام 2004 شاركت في مسلسل (يا ورد مين يشتريك) بطولة سميرة أحمد وحسين فهمي، تأليف مجدي صابر، وإخراج رباب حسين، ومسلسل (لقاء السحاب) مع عبد المنعم مدبولي وعمر الحريري، تأليف مهدي يوسف، وإخراج هاني لاشين.
وفي عام 2005 شاركت في مسلسل (شجرة الود) مع مروة حسين ونادية فهمي.
وفي عام 2006 شاركت في مسلسل (مواطن بدرجة وزير) بطولة حسين فهمي ونرمين الفقي، قصة وسيناريو وحوار يسر السيوي، وإخراج عادل الأعصر، ومسلسل (على باب مصر) مع رغدة ونبيل الهجرسي، تأليف محمد جلال عبد القوي، وإخراج هاني إسماعيل، ومسلسل (تحياتي إلى العائلة الكريمة) مع نرمين الفقي والسيد راضي.
في عام 2008 شاركت في مسلسل (لسانك حصانك) مع عايدة عبد العزيز، تأليف إبراهيم محمد علي، وإخراج إبراهيم الشقنقيري، ومسلسل (أغلى الناس) مع أحمد بدير ومروة عبد المنعم.
وفي عام 2009، شاركت في مسلسل (حكايات وبنعيشها) بطولة ليلى علوي وعابد فهد، تأليف محمد رفعت، وإخراج سميح النقاش.
وفي عام 2011 شاركت في مسلسل (وادي الملوك) بطولة سمية الخشاب وصابرين، تأليف محمد الحفناوي، وحوار عبد الرحمن الأبنودي، وإخراج حسني صالح، ومسلسل (مسيو رمضان مبروك أبو العلمين حمودة) بطولة محمد هنيدي، تأليف يوسف معاطي، وإخراج سامح عبد العزيز، ومسلسل السيت كوم (الباب في الباب) بطولة شريف سلامة وكارولين خليل، تأليف محمد رجاء ومحمد إسماعيل أمين، وإخراج تغريد العصفوري.
وفي عام 2012 شاركت في الجزء الثاني من مسلسل (الباب في الباب).
ليلى طاهر تتحدث عن علاقتها بأبنائها
قالت الفنانة ليلى طاهر عن طريقة تربيتها لأبنائها: "أنا أم حازمة، خصوصًا عندما كان ابني في مرحلة الطفولة، وفي نفس الوقت أنا صديقة متفهمة لظروف أولادي، وشخصية مستقلة وجادة وذات كيان مستقل. أما أحفادي، فأنا أترك تربيتهم لوالدهم ووالدتهم".
ليلى طاهر تتحدث عن إمكانية عودتها للفن
قالت الفنانة ليلى طاهر عن إمكانية عودتها للفن في أحد حواراتها: «أرفض عودتي للفن مرة أخرى، وذلك لأني ابتعدت سنوات عديدة عن الشاشة، وغيابي لم يكن تدريجيًا، فلو كنت اختفيت بشكل تدريجي لكانت العودة أسهل وكنت سأكون سعيدة بها، ولكن لا أستطيع العودة مرة أخرى بعد انقطاع كل تلك السنوات.
المسافة طولت، وبعدي عن الشاشة طول، فكده إحنا بننقل لمرحلة تانية خالص. لكن عشان أمتنع، وبعدين بعد فترة طويلة أرجع بحاجة، الجمهور حيقول: لأ، مش دي ليلى طاهر اللي إحنا عرفناها ولا اللي حبناها، دي حاجة تانية بقى. أريد أن يحتفظ الجمهور بالصورة الحلوة التي رسمتها في عقولهم وقلوبهم، لذلك لن أعود إلى التمثيل مجددًا».
ليلى طاهر تتحدث عن إمكانية تقديم عمل فني يتحدث عن سيرتها الذاتية
قالت ليلى طاهر عن إمكانية تقديم عمل فني يتحدث عن سيرتها الذاتية: «لأ، محبش، محبش حد لا يعمل شخصيتي ولا يقدم تاريخي. التاريخ معروف واتكتب واتقال كتير، لكن مفيش واحدة تعمله، ولا يوجد أي فنانة أراها امتدادًا لي، فكل فنان له طابعه الخاص. قد يكون هناك من هو أفضل مني، لكن لا يوجد امتداد لي».
ليلى طاهر ترد على شائعات وفاتها
انتشرت كثير من الشائعات حول وفاة الفنانة ليلى طاهر، وردت على هذه الشائعات قائلة: «أنا بصحة جيدة، ولا حقيقة لكل ما يثار حول تدهور حالتي الصحية».
مشيرةً إلى أنها تلقت العشرات من الاتصالات خلال الفترة الأخيرة نتيجة تلك الشائعة من محبيها للاطمئنان على حالتها الصحية، وأكدت لهم أنها بخير، مضيفة: «ممكن أقاضي الشخص اللي طلع شائعة وفاتي لو عرفته. ليه تؤلم أحبابي وأصدقائي وأهلي؟ ليه تخلي الناس تدور على حبايبها وتصورلهم أنهم ماتوا؟ إلا إذا كنت أنت مش لاقي لك حاجة تكتبها! مش لاقي حاجة؟ شوف لك شغلة تانية!».
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.