في ذكرى رحيله.. مسيرة أحمد زكي من «النمر الأسود» إلى «حليم»

في مثل هذا اليوم السابع والعشرين من مارس، فقدت السينما المصرية واحدًا من أعظم نجومها، الفنان أحمد زكي الذي رحل بجسده لكنه ترك إرثًا فنيًا خالدًا، من "النمر الأسود" الذي جسّد فيه قصة كفاح شاب مصري في الغربة، إلى «حليم» الذي كان آخر أعماله، استطاع زكي أن يحفر اسمه في ذاكرة الجماهير بأداء استثنائي جعل منه واحدًا من أعظم الممثلين في تاريخ السينما العربية.

لُقِّب الفنان الكبير أحمد زكي الذي بـ«الإمبراطور» و«النمر الأسود»، وذلك نسبة إلى الأفلام التي قدمها وأصبحت علامات بارزة في السينما المصرية. ومن أهم أعماله فيلم «أنا لا أكذب ولكني أتجمل» و«موعد على العشاء» و«البريء» و«النمر الأسود» و«الباطنية» و«شفيقة ومتولي» و«شادر السمك» و«ضد الحكومة» و«معالي الوزير»، ومسلسل «طيور بلا أجنحة» و«من أجل ولدي» و«حكايات هو وهي».

برع أحمد زكي في تقديم أدواره باحترافية شديدة وتمكن كبير، فقدَّم دور المثقف الواعي والفقير المعدم والجاهل المسير والأرستقراطي وصاحب السلطة والعاشق المحب. ويُعد أحمد زكي هو أفضل من جسد أدوار السير الذاتية، مثل فيلم «أيام السادات» و«حليم».

تزوَّج بفنانة شهيرة وكان شديد الحب لها، ولكنه انفصل عنها، وتعذب كثيرًا لبعده عنها، ورحلت في سن مبكرة، ثم إن ابنه كان فنانًا شابًا رحل فجأة في سن مبكرة. في هذا المقال، نستعرض أبرز محطات حياته وأهم أعماله التي صنعت منه «الإمبراطور» في قلوب محبيه.

مولد الفنان أحمد زكي

وُلد الفنان أحمد زكي في 18 من شهر نوفمبر عام 1946 بمدينة الزقازيق في محافظة الشرقية، واسمه الكامل هو أحمد زكي متولي عبد الرحمن بدوي.

دراسة الفنان أحمد زكي

درس الفنان أحمد زكي في المدرسة الصناعية، ثم قرر بعد ذلك الالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، وتخرج فيه عام 1973.

البداية الفنية للفنان أحمد زكي

كانت البداية الفنية للفنان أحمد زكي بعد ما تخرج من المعهد العالي للفنون المسرحية، إذ شارك في عدد من المسرحيات، ثم شارك في عدد من الأفلام السينمائية التي لفتت أنظار المخرجين إليه بسبب موهبته الكبيرة، فشارك بعد ذلك في عدد من الأفلام المهمة التي وضعته في مكانة خاصة بسبب ما حصلت عليه من قبول جماهيري.

زواج الفنان أحمد زكي

تزوَّج الفنان أحمد زكي بالفنانة هالة فؤاد، وأنجب منها ابنه الوحيد هيثم، لكنه انفصل عنها فيما بعد، إذ لم يستمر زواجهما سوى عام وبضعة أشهر فقط، بالرغم من الحب الشديد المتبادل بينهما، وذلك بسبب رغبته في اعتزالها الفن، فرفضت ذلك.

وظل أحمد زكي معذبًا بحبها وابتعاده عنها، وجن جنونه حين علم بزواجها بشخص آخر، وانهار حين علم بمرضها وتدهور حالتها الصحية. وعندما علم بوفاتها، كاد أن يُلقي بنفسه من فوق سطح أحد المنازل في منطقة باب الخلق، ومنعه فريق العمل، إذ كان ذلك في أثناء تصوير أحد المشاهد في فيلم «سواق الهانم».

أفلام أحمد زكي التي صنعت نجوميته

شارك الفنان أحمد زكي في عدد كبير من الأفلام، ففي عام 1972 شارك في فيلم «ولدي» مع فريد شوقي وسهير رمزي، قصة وسيناريو وحوار سمير نوار، وإخراج نادر جلال.

وفي عام 1973 شارك في فيلم «كلام في الحب» مع صباح وإحسان صادق، قصة وسيناريو وحوار عصام المغربي وسمير خفاجي، وإخراج محمد سلمان.

وفي عام 1974 شارك في فيلم «بدور» مع نجلاء فتحي ومحمود ياسين، قصة وسيناريو وحوار وإخراج نادر جلال، وفيلم «أبناء الصمت» مع ميرفت أمين ونور الشريف، قصة وسيناريو وحوار مجيد طوبيا، وإخراج محمد راضي.

وفي عام 1976 شارك في فيلم «صانع النجوم» مع محمود ياسين وسهير رمزي، قصة وسيناريو وحوار مجيد طوبيا، وإخراج محمد راضي.

وفي عام 1978 شارك في فيلم «وراء الشمس» مع نادية لطفي ورشدي أباظة، قصة وسيناريو وحوار حسن محسب، وإخراج محمد راضي، وفيلم «شفيقة ومتولي» مع سعاد حسني، تأليف شوقي عبد الحكيم، وسيناريو وحوار صلاح جاهين، وإخراج علي بدرخان، وفيلم «العمر لحظة» مع ماجدة وأحمد مظهر، تأليف يوسف السباعي، وإعداد سينمائي حسين حلمي المهندس، وإخراج محمد راضي.

وفي عام 1979 شارك في فيلم «إسكندرية ليه» مع نجلاء فتحي وفريد شوقي، قصة وسيناريو وحوار محسن زايد ويوسف شاهين، وإخراج يوسف شاهين.

وفي عام 1980 شارك في فيلم «الباطنية» مع نادية الجندي وفريد شوقي، تأليف إسماعيل ولي الدين، وسيناريو وحوار مصطفى محرم، وإخراج حسام الدين مصطفى.

وفي عام 1981 شارك في فيلم «موعد على العشاء» مع سعاد حسني وحسين فهمي، تأليف محمد خان، وسيناريو وحوار بشير الديك، وإخراج محمد خان، وفيلم «عيون لا تنام» مع فريد شوقي ومديحة كامل، تأليف رأفت الميهي عن مسرحية «رغبة تحت شجرة الدردار» للكاتب يوجين أونيل، وإخراج رأفت الميهي.

وفيلم «طائر على الطريق» مع فريد شوقي وفردوس عبد الحميد، تأليف محمد خان، وقصة وسيناريو وحوار بشير الديك، وإخراج محمد خان، وفيلم «أنا لا أكذب ولكني أتجمل» مع آثار الحكيم وصلاح ذو الفقار، تأليف إحسان عبد القدوس، وسيناريو وحوار ممدوح الليثي، وإخراج إبراهيم الشقنقيري.

وفي عام 1982 شارك في فيلم «العوامة رقم 70» مع تيسير فهمي وكمال الشناوي، تأليف خيري بشارة، وسيناريو وحوار فايز غالي، وإخراج خيري بشارة، وفيلم «الأقدار الدامية» مع نادية لطفي ويحيى شاهين، وسيناريو وحوار علي محرز عن مسرحية «الحداد يليق بإلكترا» للكاتب يوجين أونيل، وإخراج خيري بشارة.

وفي عام 1983 شارك في فيلم «درب الهوى» مع مديحة كامل ويسرا، وسيناريو مصطفى محرم عن رواية إسماعيل ولي الدين، وإخراج حسام الدين مصطفى، وفيلم «المدمن» مع نجوى إبراهيم وعادل أدهم، تأليف وإخراج يوسف فرنسيس، وفيلم «الاحتياط واجب» مع مديحة كامل وأبو بكر عزت، قصة وسيناريو وحوار ماهر إبراهيم وأحمد فؤاد، وإخراج أحمد فؤاد.

وفي عام 1984 شارك في فيلم «النمر الأسود» مع أحمد مظهر ووفاء سالم، تأليف أحمد أبو الفتح، وسيناريو وحوار بشير الديك، وإخراج عاطف سالم، وفيلم «الليلة الموعودة» مع فريد شوقي وكريمة مختار، تأليف محمد عبد الحليم عبد الله، وسيناريو وحوار شريف المنياوي، وإخراج يحيى العلمي، وفيلم «الراقصة والطبال» مع نبيلة عبيد وعادل أدهم، قصة إحسان عبد القدوس، وسيناريو مصطفى محرم، وإخراج أشرف فهمي.

وفيلم «التخشيبة» مع نبيلة عبيد وسعيد عبد الغني، قصة وسيناريو وحوار وحيد حامد، وإخراج عاطف الطيب، وفيلم «البرنس» مع حسين فهمي وناهد يسري، وسيناريو وحوار وجيه نجيب، وإخراج فاضل صالح.

وفي عام 1985 شارك في فيلم «سعد اليتيم» مع نجلاء فتحي وفريد شوقي، قصة يسر الجندي، وسيناريو وحوار عبد الحي أديب، وإخراج أشرف فهمي.

وفي عام 1986 شارك في فيلم «شادر السمك» مع نبيلة عبيد ومحمد رضا، تأليف نبيل نصار، وسيناريو وحوار عبد الجواد يوسف، وإخراج علي عبد الخالق، وفيلم «الحب فوق هضبة الهرم» مع آثار الحكيم وأحمد راتب، تأليف نجيب محفوظ، وسيناريو وحوار مصطفى محرم، وإخراج عاطف الطيب، وفيلم «البريء» مع محمود عبد العزيز وممدوح عبد العليم، قصة وسيناريو وحوار وحيد حامد، وإخراج عاطف الطيب.

وفي عام 1986 شارك في فيلم «البداية» مع يسرا وصفية العمري، وقصة وسيناريو صلاح أبو سيف وليني الرملي، وإخراج صلاح أبو سيف.

وفي عام 1987 قدم فيلم «البيه البواب» مع صفية العمري وفؤاد المهندس، وتأليف يوسف جوهر، وإخراج حسن إبراهيم، وفيلم «أربعة في مهمة رسمية» مع نورا ونجاح الموجي، وتأليف محمد دوارة، وسيناريو عبد جواد يوسف، وإخراج علي عبد الخالق.

وفي عام 1988 قدم فيلم «زوجة رجل مهم» مع ميرفت أمين وزيزي مصطفى، وقصة وسيناريو وحوار رؤوف توفيق، وإخراج محمد خان، وفيلم «الدرجة الثالثة» مع سعاد حسني وجميل راتب، وقصة وسيناريو وحوار ماهر عواد، وحوار عصام عبد الله، وإخراج شريف عرفة، وفيلم «أحلام هند وكاميليا» مع نجلاء فتحي وعايدة رياض، وحوار مصطفى جمعة، وقصة وسيناريو وإخراج محمد خان.

وفي عام 1989 شارك في فيلم «ولاد الإيه» مع ميرفت أمين وهالة صدقي، وقصة وسيناريو وحوار بسيوني عثمان، وإخراج شريف يحيى.

وفي عام 1990 قدم فيلم «كابوريا» مع رغدة وحسين الإمام، وقصة وسيناريو وحوار عصام الشماع، وإخراج خيري بشارة، وفيلم «امرأة واحدة لا تكفي» مع يسرا ويونس شلبي، وتأليف عماد الدين أديب، وإخراج إيناس الدغيدي، وفيلم «البيضة والحجر» مع معالي زايد ومضحى وافي، وقصة وسيناريو وحوار محمود أبو زيد، وإخراج علي عبد الخالق، وفيلم «الإمبراطور» مع رغدة ومحمود حميدة، وسيناريو وحوار فايز غالي، وإخراج طارق العريان.

وفي عام 1991 قدم فيلم «الهروب» مع هالة صدقي ومحمد وفي، وقصة وسيناريو وحوار مصطفى محرم، وإخراج عاطف الطيب، وفيلم «المخطوفة» مع كمال الشناوي وليلى علوي، وقصة وسيناريو وحوار بسيوني عثمان، وإخراج شريف يحيى، وفيلم «الراعي والنساء» مع سعاد حسني ويسرا وسيناريو وحوار محمد شرشر وعصام علي، وإخراج علي بدرخان.

وفي عام 1992 قدم فيلم «ضد الحكومة» مع لبلبة وعفاف شعيب، وقصة وجيه أبو ذكري، وسيناريو وحوار بشير الديك، وإخراج عاطف الطيب.

وفي عام 1993 شارك في فيلم «مستر كاراتيه» مع نهلة سلامة وإبراهيم نصر، وقصة وسيناريو وحوار رؤوف توفيق، وإخراج محمد خان، وفيلم «الباشا» مع منى عبد الغني ومحمود حميدة، وقصة طارق العريان، وسيناريو وحوار سامح الباجوري، وإخراج طارق العريان.

وفي عام 1994 شارك في فيلم «سواق الهانم» مع عادل أدهم وسناء جميل، وقصة وسيناريو وحوار يوسف جوهر، وإخراج حسن إبراهيم.

وفي عام 1995 شارك في فيلم «الرجل الثالث» مع ليلى علوي ومحمود حميدة، وقصة وسيناريو وحوار يوسف جوهر ومحمد عباس، وإخراج علي بدرخان.

وفي عام 1996 شارك في فيلم «نزوة» مع يسرا وشيرين رضا، وقصة وسيناريو وحوار بشير الديك، وإخراج علي بدرخان، وفيلم «ناصر 56» مع فردوس عبد الحميد وأمينة رزق، وتأليف محفوظ عبد الرحمن، وإخراج محمد فاضل، وفيلم «استاكوزا» مع رغدة ودينا، وسيناريو وحوار عبد الحي أديب، مقتبسًا عن مسرحية «ترويض النمرة» للكاتب ويليام شكسبير، وإخراج إيناس الدغيدي، وفيلم «أبو الدهب» مع رغدة ومعالي زايد، وقصة وسيناريو وحوار سمير عبد العظيم، وإخراج كريم ضياء الدين.

وفي عام 1997 شارك في فيلم «حسن اللول» مع عزت أبو عوف وعبد العزيز مخيون، وقصة وسيناريو وحوار صلاح متولي وبشير الديك، وإخراج نادر جلال.

وفي عام 1998 شارك في فيلم «هيستريا» مع عبلة كامل وشريف منير، وقصة وسيناريو وحوار محمد حلمي هلال، وإخراج عادل أديب، وفيلم «البطل» مع مصطفى قمر ومحمد هنيدي، وقصة وسيناريو وحوار مدحت العدل، وإخراج مجدي أحمد علي، وفيلم «اضحك الصورة تطلع حلوة» مع ليلى علوي وسناء جميل، وتأليف وحيد حامد، وإخراج شريف عرفة.

وفي عام 2000 قدم  فيلم «أرض الخوف» مع فرح وسام العدل، وتأليف وإخراج داود عبد السيد.

وفي عام 2002 شارك في فيلم «معالي الوزير» مع يسرا ولبلبة، قصة وسيناريو وحوار وحيد حامد، وإخراج سمير سيف.

أفلام السيرة الذاتية.. كيف أبدع في "أيام السادات" و"حليم"

وفي عام 2001 شارك في فيلم «أيام السادات» مع ميرفت أمين ومنى زكي، وسيناريو وحوار أحمد بهجت، وإخراج محمد خان.

وفي عام 2006 شارك في فيلم «حليم» مع منى زكي وجمال سليمان، تأليف محفوظ عبد الرحمن، وسيناريو وحوار وإخراج شريف عرفة.

أهم المسلسلات التي شارك بها الفنان أحمد زكي

شارك الفنان أحمد زكي في عدد كبير من المسلسلات، ففي عام 1975 شارك في مسلسل «الشاطئ المهجور» مع حسن يوسف وصفية العمري، تأليف مصطفى كامل، وإخراج عادل صادق.

وفي عام 1976 شارك في مسلسل «اللسان المر» مع مديحة حمدي وأحمد أباظة، تأليف عبد الوهاب الأسواني، وإخراج علوية زكي.

وفي عام 1977 شارك في مسلسل «لا شيء يهم» مع نظيم شعراوي وآثار الحكيم، تأليف إحسان عبد القدوس، وسيناريو وحوار مصطفى بركات، وإخراج مهدي الفاسي، ومسلسل «أنهار الملح» مع سميحة أيوب وأحمد الدريني، تأليف موسى صبري، وسيناريو وحوار يسري الجندي، وإخراج علوية زكي.

وفي عام 1978 شارك في مسلسل «بستان الشوك» مع عفاف شعيب ومحيي إسماعيل، وسيناريو وحوار فاروق حلمي، وإخراج فخر الدين صلاح، ومسلسل «الغضب وراء المجهول» مع سميحة أيوب وأنور إسماعيل، وسيناريو وحوار محمد أبو يوسف وممدوح مراد، وإخراج ممدوح مراد.

وفي عام 1979 شارك في مسلسل «طيور بلا أجنحة» مع سميحة أيوب وعبد الله غيث، تأليف منصور مكاوي، وإخراج جلال غنيم، ومسلسل «أيام من الماضي» مع زيزي البدراوي وعايدة رياض، تأليف عايدة حسن إسماعيل، وسيناريو وحوار فايز غالي، وإخراج رضا النجار، ومسلسل «الأيام» مع يحيى شاهين وأمينة رزق، تأليف طه حسين، وسيناريو وحوار أمينة الصاوي، وإخراج يحيى العلمي.

ومسلسل «إلا الدمعة الحزينة» مع صفاء أبو السعود وليلى علوي، وسيناريو وحوار محمود دياب، وإخراج حسام الدين مصطفى، ومسلسل «إصلاحية جبل الليمون» مع سناء جميل وأحمد خليل، قصة وسيناريو وحوار يوسف فرنسيس، وإخراج علوية زكي.

وفي عام 1980 شارك في مسلسل «الصراع» مع يحيى الفخراني ومحمود المليجي، وسيناريو وحوار واقتباس سيد موسى ورياض العريان، وإخراج فخر الدين صلاح.

وفي عام 1981 شارك في مسلسل «من أجل ولدي» مع هدى سلطان ومحمود حافظ، قصة محمد عبد الحليم عبد الله، وسيناريو وحوار محمد أبو يوسف، وإخراج يوسف مرزوق، ومسلسل «الرجل الذي فقد ذاكرته مرتين» مع شكري سرحان وهالة فؤاد، تأليف نجيب محفوظ، وسيناريو وحوار أسامة أنور عكاشة، وإخراج ناجي أنجلو.

وفي عام 1985 شارك في مسلسل «حكايات هو وهي» مع سعاد حسني وتحية كاريوكا، تأليف سناء البيسي، وسيناريو وحوار صلاح جاهين، وإخراج يحيى العلمي.

مسرحيات الفنان أحمد زكي

شارك الفنان أحمد زكي في عدد من المسرحيات، ومنها:

• «هاللو شلبي»
• «القاهرة في 1000 عام»
• «مدرسة المشاغبين»
• «اللص الشريف»
• «أولادنا في لندن»
• «قصة الحي الغربي»
• «العيال كبرت»

المسلسلات الإذاعية للفنان أحمد زكي

شارك الفنان أحمد زكي في عدد من المسلسلات الإذاعية، ومنها:

• «في سبيل الحرية»
• «غرام صاحبة السمو»
• «دموع صاحبة الجلالة»
• «أوراق ضاحكة»

ذكرى وفاة الفنان أحمد زكي

توفي الفنان أحمد زكي في 27 من مارس عام 2005 عن عمر 56 عامًا، وذلك بعد صراعه مع مرض سرطان الرئة الذي عاناه في آخر أيامه بسبب شراهته الشديدة في التدخين.