في هذا اليوم الرابع من فبراير، رحلت عن عالمنا الفنانة الكبيرة نادية لطفي، هي فنانة من أصل صعيدي، ولكنها امتازت بملامح جميلة أوروبية ووجه ملائكي ساعدها على دخول عالم التمثيل، فأصبحت أيقونة الجمال في السينما المصرية، وقدمت كثيرًا من الأعمال التي جمعتها بكبار نجوم الفن والمخرجين، وأثبتت نفسها واحدةً من أهم نجمات السينما المصرية، إذ قدمت أدوارًا كثيرة ومتنوعة بين الرومانسي والسياسي والاجتماعي والدرامي. ومن أهم أعمالها: فيلم (الخطايا)، و(النظارة السوداء)، و(للرجال فقط), و(الباحثة عن الحب), و(سكرتير ماما), و(أبي فوق الشجرة), و(الأقمر), و(الأقدار الدامية).
تزوجت ثلاث مرات وأنجبت ابنها الوحيد، تعرضت لوعكة صحية كبيرة سافرت على إثرها للخارج وأجرت جراحة دقيقة جدًّا، قدمت كثيرًا من المساعدات في حرب 1967 و1973. وفي هذا المقال سنتعرف على أبرز المعلومات عن الفنانة نادية لطفي وأبرز أعمالها الفنية.
مولد الفنانة نادية لطفي
ولدت الفنانة نادية لطفي لأب وأم مصريين في 3 يناير عام 1937 بمنطقة عابدين في القاهرة، واسمها الحقيقي بولا محمد مصطفى شفيق. والدها من أصل صعيدي، ووالدتها من محافظة الشرقية.
دراستها
درست الفنانة نادية لطفي في المدرسة الألمانية وتخرجت فيها عام 1955.
بدايتها الفنية
كانت البداية الفنية للفنانة نادية لطفي منذ صغرها في المسرح المدرسي، وكان عمرها عشر سنوات فقط، واهتمت بممارسة هوايات كثيرة مثل الرسم والتصوير الفوتوغرافي والكتابة، إلى أن اكتشف المخرج رمسيس نجيب موهبتها الكبيرة في التمثيل، فقدمها في فيلم (سلطان) مع الفنان الكبير فريد شوقي، واختار لها اسمها الفني نادية لطفي، إذ اقتبسه من شخصية "نادية" للفنانة فاتن حمامة في فيلم (لا أنام)، ثم توالت بعد ذلك الأفلام التي شاركت بها نادية لطفي، وأصبحت من علامات السينما المصرية.
زواج الفنانة نادية لطفي
للفنانة نادية لطفي ثلاث تجارب في الزواج، كانت أولها وعمرها عشرين عامًا بجارها عادل البشاري، الضابط البحري، وأنجبت منه ابنها الوحيد أحمد، ثم انفصلت عنه، وكان الزواج الثاني بشقيق زوجة ابن الرئيس جمال عبد الناصر، المهندس إبراهيم صادق، واستمر زواجهما لما يقرب من ست سنوات، أما الزواج الثالث فكان بالمصور محمد صبري، إذ جمعتهما قصة حب في أثناء تصوير فيلم (سانت كاترين)، ولكن حدثت كثير من المشكلات وانفصلا بسرعة.
تعرضها لوعكة صحية كبيرة
تعرضت الفنانة نادية لطفي لوعكة صحية كبيرة، إذ كانت مصابة بتمدد في جدار الشريان الأوسط في المخ، وسقطت مغشيًا عليها في شقتها، ونُقلت إلى المستشفى وشُخصت حالتها، وتقرر إجراء عملية جراحية دقيقة لها في سويسرا، وفعلًا سافرت، وأجريت العملية على يد الجراح محمود يزاجيل في مستشفى بكانتون في مدينة زيورخ.
وقالت نادية لطفي عن مرضها:
"كانت دماغي عبارة عن ورشة، وأعصابي أسلاك رفيعة من الزجاج، تقسيمة قابلة للاشتعال كعود الكبريت، عشت كل هذه الآلام، ولو تأخر سفري الذي لم أكن أعلم عنه شيئًا لازداد النزيف وأصبت بالشلل".
وقد استمرت العملية الجراحية أربع ساعات، ونجحت العملية، ثم نُقلت لتقضي مدة نقاهة في مدينة لوسن، وعن هذه المدة، قالت:
"قضيت أيامي بين جدران الغرفة البيضاء التي تحولت إلى دفتر امتلأ بخربشات العيون. وهناك سألت طبيبي: هل تنصحني بشيء؟ فأنا أعمل لأكثر من 12 ساعة، أتحرك ولا أستقر، أتعرض لكمية من الضوء رهيبة".
فرد الطبيب عليها:
"استأصلنا الخطر من جذوره، لكن لا تسجني أحزانك حتى لا يفيض صبرها وتتسلل إلى قلبك".
نادية لطفي وأعمال الخير
عُرف عن الفنانة نادية لطفي حبها لعمل الخير، والتطوع لمساعدة أسر الشهداء في أثناء نكسة 1967، ومساعدة الجنود في حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر، إذ شاركت في فريق المتطوعات للتمريض في مستشفى المعادي العسكري ومستشفى القصر العيني، وإسعاف الجرحى ومساعدة المحتاجين من أبناء الفن.
أهم الأفلام التي شاركت بها الفنانة نادية لطفي
شاركت الفنانة نادية لطفي في عدد كبير من الأفلام، ففي عام 1958 شاركت في فيلم (سلطان) مع فريد شوقي ورشدي أباظة، وسيناريو عبد الحي أديب ونيازي مصطفى، وإخراج نيازي مصطفى.
وفي عام 1959 شاركت في فيلم (حب إلى الأبد) مع أحمد رمزي ومحمود المليجي، وقصة وسيناريو وحوار وجيه نجيب ومحمد أبو يوسف، وإخراج يوسف شاهين.
وفي عام 1960 شاركت في فيلم (عمالقة البحار) مع أحمد مظهر وعبد المنعم إبراهيم، وتأليف عبد الله أبو رواش، وسيناريو وحوار محمد مصطفى سامي، وإخراج السيد بدير، وفيلم (حبي الوحيد) مع عمر الشريف وكمال الشناوي، وسيناريو وحوار صبري عزت وعلي الزرقاني، وإخراج كمال الشيخ.
وفي عام 1961 شاركت في فيلم (نصف عذراء) مع زبيدة ثروت ومحسن سرحان، وقصة وسيناريو وحوار محمد مصطفى سامي ونهاد محرم، وإخراج السيد بدير، وفيلم (مع الذكريات) مع أحمد مظهر ومريم فخر الدين، وقصة وسيناريو وحوار وإخراج سعد عرفة.
وفيلم (لا تطفئ الشمس) مع شكري سرحان وفاتن حمامة، وقصة وحوار حسين عبد القدوس، وسيناريو لوسيان لامبير، وإخراج صلاح أبو سيف، وفيلم (عودي يا أمي) مع شكري سرحان وعمر الحريري، وتأليف عثمان علي سعد وبهاء الدين شرف، وإخراج عبد الرحمن شريف، وفيلم (السبع بنات) مع سعاد حسني وزيزو البدراوي، وقصة وسيناريو وحوار نيروز عبد الملك، وإخراج عاطف سالم.
وفي عام 1962 شاركت في فيلم (من غير ميعاد) مع محرم فؤاد وسعاد حسني، وقصة وسيناريو وحوار يوسف عيسى، وإخراج أحمد ضياء الدين، وفيلم (مذكرات تلميذة) مع أحمد رمزي وحسن يوسف، وقصة وسيناريو وحوار أحمد الدين وعدلي المولد، وإخراج أحمد ضياء الدين، وفيلم (قاضي الغرام) مع عبد السلام النابلسي وحسن يوسف، وقصة وسيناريو وحوار أبو السعود الإبياري، وإخراج حسن الصيفي.
وفيلم (صراع الجبابرة) مع أحمد مظهر ومحمد حمدي، وقصة وسيناريو وحوار وإخراج زهير بكير، وفيلم (أيام بلا حب) مع كمال الشناوي ومحمود السباع، وقصة وسيناريو وحوار إسماعيل، وإخراج حسام الدين مصطفى، وفيلم (الخطايا) مع عبد الحليم حافظ وحسن يوسف، وسيناريو وحوار محمد مصطفى سامي ومحمد عثمان، وإخراج حسن الإمام.
وفي عام 1963 شاركت في فيلم (سنوات الحب) مع شكري سرحان وقليله طاهر، وقصة وسيناريو وحوار أمين يوسف غراب، وإخراج محمود ذو الفقار، وفيلم (حياة عازب) مع شكري سرحان وعبد المنعم إبراهيم، وتأليف أحمد هيكل، وسيناريو وحوار وإخراج نجدي حافظ.
وفيلم (حب لا أنساه) مع عماد حمدي وجلال عيسى، وتأليف أمين يوسف غراب، وسيناريو وحوار وإخراج سعد عرفة، وفيلم (جواز في خطر) مع أحمد رمزي ونجوى فؤاد، وتأليف علي بحيري، وحوار حسين عبد النبي، وإخراج عيسى كرامة، وفيلم (النظارة السوداء) مع أحمد مظهر وأحمد رمزي، وتأليف إحسان عبد القدوس، وسيناريو لوسيان لامبير، وإخراج حسام الدين مصطفى.
وفيلم (الناصر صلاح الدين) مع أحمد مظهر وصلاح ذو الفقار، وسيناريو وحوار عبد الرحمن الشرقاوي، وقصة وحوار يوسف السباعي، وإخراج يوسف شاهين، وفيلم (القاهرة في الليل) مع شادية وصباح، وقصة محمد سالم، وسيناريو وحوار محمد عثمان، وإخراج محمد سالم.
وفي عام 1964 شاركت في فيلم (هارب من الحياة) مع شكري سرحان وصلاح ذو الفقار، وتأليف إبراهيم الورداني، وسيناريو وحوار محمد عثمان، وإخراج عاطف سالم، وفيلم (للرجال فقط) مع سعاد حسني وإيهاب نافع، وقصة محمود ذو الفقار، وسيناريو وحوار محمد أبو يوسف، وإخراج محمود ذو الفقار.
وفيلم (شباب وحب ومرح) مع أحمد حمدي وفؤاد المهندس، وقصة وسيناريو وحوار وإخراج مجدي حافظ، وفيلم (دعني والدموع) مع محمد عوض وأحمد مظهر، وتأليف محمد كامل حسن المحامي، وإخراج أحمد ضياء الدين، وفيلم (ثورة البنات) مع حسن يوسف ويوسف فخر الدين، وقصة كمال عطية، وفيلم (الباحثة عن الحب) مع رشدي أباظة ومحمد سلطان، وتأليف عزة الخطيب، وسيناريو وحوار حسين حلمي المهندس، وإخراج أحمد ضياء الدين.
وفي عام 1965 شاركت في فيلم (مطلوب أرملة) مع حسن يوسف وفاتن الشوباشي، وقصة وسيناريو وحوار حسين عبد النبي وعيسى كرامة، وإخراج عيسى كرامة، وفيلم (مدرس خصوصي) مع عماد حمدي وحسن يوسف، وقصة وسيناريو وحوار عدلي المولد وأحمد ضياء الدين، وإخراج أحمد ضياء الدين، وفيلم (المستحيل) مع كمال الشناوي وصلاح منصور، وقصة وسيناريو وحوار مصطفى محمود ويوسف فرنسيس، وإخراج حسين كمال، وفيلم (الخائنة) مع محمود مرسي وعمر الحريري، وقصة إبراهيم الورداني، وسيناريو عبد الحي أديب، وإخراج كمال الشيخ.
وفي عام 1966 شاركت في فيلم (قصر الشوق) مع يحيى شاهين وعبد المنعم إبراهيم، وتأليف نجيب محفوظ، وسيناريو وحوار محمد مصطفى سامي، وإخراج حسن الإمام، وفيلم (عدو المرأة) مع رشدي أباظة وليلى طاهر، وتأليف محمد التابعي، وسيناريو وحوار محمد أبو يوسف، وإخراج محمود ذو الفقار، وفيلم (الحياة حلوة) مع حسن يوسف وفخر الدين، وسيناريو وحوار محمد عبد الجواد.
وفي عام 1967 شاركت في فيلم (غراميات مجنون) مع فريد شوقي ويوسف شعبان، وتأليف أمينة السعيد، وسيناريو وحوار وإخراج زهير بكير، وفيلم (عندما نحب) مع رشدي أباظة وأنور مدكور، وتأليف حسين حلمي المهندس ومحمد التابعي، وإخراج فطين عبد الوهاب، وفيلم (جريمة في الحي الهادئ) مع رشدي أباظة وزوزو نبيل، وقصة عبد المنصف محمود، وسيناريو وحوار حسن رمزي، وإخراج حسام الدين مصطفى.
وفيلم (بنت شقية) مع حسن يوسف ومحمد عوض، وقصة وسيناريو وحوار عبد الفتاح السيد وعدلي المولد، وإخراج حسام الدين مصطفى، وفيلم (الليالي الطويلة) مع محمود مرسي وعزيزة حلمي، وحوار أمين يوسف غراب، وإخراج أحمد ضياء الدين، وفيلم (السمان والخريف) مع محمود مرسي وعبد الله غيث، وتأليف نجيب محفوظ، وسيناريو وحوار أحمد عباس صالح، وإخراج حسام الدين مصطفى.
وفي عام 1968 شاركت في فيلم (أيام الحب) مع أحمد مظهر وعبد المنعم إبراهيم، وحوار محمد أبو يوسف، وقصة وسيناريو وإخراج حلمي حليم، وفيلم (كيف تسرق مليونير) مع محمد عوض وعبد المنعم إبراهيم، وقصة وسيناريو وحوار فاروق صبري، وإخراج نجدي حافظ.
وفي عام 1969 شاركت في فيلم (نشال رغم أنفه) مع أمين الهنيدي ومحمود المليجي، وتأليف نبيل الغلام، وسيناريو وحوار أنور عبد الله، وإخراج حسن الصيفي، وفيلم (سكرتير ماما) مع فريد شوقي وتوفيق الدقن، وسيناريو وحوار أنور عبد الله، وإخراج حسن الصيفي، وفيلم (المومياء) مع أحمد مرعي وعبد العظيم عبد الحق، وحوار علاء الديب، وقصة وسيناريو وحوار وإخراج شادي عبد السلام، وفيلم (أبي فوق الشجرة) مع عبد الحليم حافظ وميرفت أمين، وقصة وسيناريو وحوار إحسان عبد القدوس وسعد الدين وهبة، وإخراج حسين كمال.
وفي عام 1970 شاركت في فيلم (كانت أيام) مع رشدي أباظة وصباح، وحوار محمد أبو يوسف، وسيناريو وإخراج حلمي حليم، وفيلم (رجال بلا ملامح) مع صلاح ذو الفقار ومحمود المليجي، وقصة وسيناريو وحوار محمد عثمان، وإخراج محمود ذو الفقار، وفيلم (الرجل المناسب) مع كمال الشناوي ودريد لحام، وقصة وسيناريو وحوار نهاد قلعي وأبو السعود الإبياري، وإخراج حلمي رفلة.
وفي عام 1971 شاركت في فيلم (عشاق الحياة) مع محرم فؤاد ويوسف وهبي، وتأليف فاروق القاضي، وسيناريو وحوار يسري حكيم، وإخراج حلمي حليم، وفيلم (الظريف والشهم والطماع) مع أحمد مظهر وأمين الهنيدي، وسيناريو وحوار وإخراج نور الدمرداش، وفيلم (اعترافات امرأة) مع كمال الشناوي وصلاح ذو الفقار، وتأليف سعاد زهير وسعيد مرزوق، وإخراج سعد عرفة.
وفي عام 1972 شاركت في فيلم (زهور برية) مع حسين فهمي وعبد الوارث عسر، وقصة وسيناريو وحوار فاروق سعيد، وإخراج يوسف رمسيس، وفيلم (الزائرة) مع محمود ياسين وعادل أدهم، وسيناريو وحوار محمد مصطفى سامي، وإخراج هنري بركات، وفيلم (الحاجز) مع يحيى شاهين ونور الشريف، وقصة وسيناريو وحوار بهيج إسماعيل، وإخراج محمد راضي، وفيلم (أضواء المدينة) مع شادية وأحمد مظهر، وقصة وسيناريو وحوار علي الزرقاني، وإخراج فطين عبد الوهاب.
وفي عام 1973 شاركت في فيلم (جيوش الشمس) تأليف وإخراج شادي عبد السلام.
وفي عام 1974 شاركت في فيلم (قاع المدينة) مع محمود ياسين ونيللي، وتأليف يوسف إدريس، وسيناريو وحوار أحمد عباس صالح، وإخراج حسام الدين مصطفى، وفيلم (الإخوة الأعداء) مع حسين فهمي ونور الشريف، وسيناريو وحوار رفيق الصبان عن رواية فيودور دوستويفسكي، وإخراج حسام الدين مصطفى.
وفي عام 1975 شاركت في فيلم (مين يقدر على عزيزة) مع حسين فهمي وسهير رمزي، وقصة وسيناريو عبد الحي أديب، وحوار بهجت قمر، وإخراج أحمد فؤاد، وفيلم (على ورق سيلوفان) مع محمود ياسين وأحمد مظهر، وتأليف يوسف إدريس، وسيناريو وحوار كوثر هيكل، وإخراج حسين كمال، وفيلم (بديعة مصابني) مع كمال الشناوي وفؤاد المهندس، وتأليف محمد مصطفى سامي وحسن الإمام، وإخراج حسن الإمام، وفيلم (أبداً لن أعود) مع رشدي أباظة وصفية العمري، وقصة وسيناريو وحوار نيروز عبد الملك وحسن رمزي، وإخراج حسن رمزي.
وفي عام 1976 شاركت في فيلم (حبيبة غيري) مع أحمد مظهر وناهد شريف، وسيناريو وحوار وإخراج أحمد مظهر، وفيلم (بيت بلا حنان) مع هدى سلطان وسمير صبري، وتأليف مصطفى محرم، وإخراج علي عبد الخالق.
وفي عام 1977 شاركت في فيلم (وسقطت في بحر العسل) مع محمود ياسين ونبيلة عبيد، وتأليف إحسان عبد القدوس، وسيناريو وحوار وفيق خيري، وإخراج صلاح أبو سيف.
وفي عام 1978 شاركت في فيلم (وراء الشمس) مع رشدي أباظة وشكري سرحان، وقصة وسيناريو وحوار حسن محسب، وإخراج محمد راضي، وفيلم (رحلة داخل امرأة) مع نور الشريف ونبيلة عبيد، وقصة وحوار صبري موسى، وسيناريو رفيق الصبان، وإخراج أشرف فهمي، وفيلم (الأقمر) مع نور الشريف وسعيد صالح، وتأليف إسماعيل ولي الدين، وسيناريو وحوار وإخراج هشام أبو النصر.
وفي عام 1980 شاركت في فيلم (أين تخبئون الشمس) مع نور الشريف وعادل أدهم، وقصة وحوار حفيظة العسري، وسيناريو وحوار صبري موسى، وإخراج عبد الله المصباحي.
وفي عام 1982 شاركت في فيلم (الأقدار الدامية) مع يحيى شاهين وسيد علي كويرات، وسيناريو وحوار علي محرز عن مسرحية (الحداد يليق بإلكترا) للكاتب يوجين أونيل، وإخراج خيري بشارة.
وفي عام 1986 شاركت في فيلم (منزل العائلة المسمومة) مع فريد شوقي وسمير صبري، وسيناريو وحوار أحمد صالح عن رواية إسماعيل ولي الدين، وإخراج محمد عبد العزيز.
وفي عام 1988 شاركت في فيلم (الأب الشرعي) مع محمود ياسين وشكري سرحان، وقصة وسيناريو وحوار عاطف الغمري، وإخراج ناجي أنجلو.
أهم المسلسلات التي شاركت بها الفنانة نادية لطفي
شاركت الفنانة نادية لطفي في مسلسل واحد، وهو مسلسل (ناس ولاد ناس) عام 1993، مع الفنان عبد المنعم مدبولي وكرم مطاوع، وتأليف بهجت قمر، وإخراج عادل صادق.
وفاتها
توفيت الفنانة نادية لطفي في 4 فبراير عام 2020 عن عمر 83 عامًا.
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.