يسعى الإنسان لإنجاب أفراد آخرين بشكل تلقائي، للحفاظ على الجنس البشري، ويعتقد البعض أن الأولاد رمزًا للقوة، وقد قام بعض الباحثين بتخليق مشيمة لمعرفة أسباب الإجهاض المبكر، وكيفية تجنب الإجهاض وتسمم الحمل.
كما أمكن علاج بعض حالات العقم: بالأدوية أو الجراحة أو الحقن المجهري.
وليس هناك أجمل من ابتسامة فرح ورضا بقدوم مولود، لذا ينبغي على السيدة استشارة الطبيب، عندما تلاحظ أي من هذه العلامات:
1. تأخر الطمث.
2. غثيان.
3. قيء.
4. تقلبات مزاجية.
5. تغيرات جسمانية في منطقتي الصدر والحوض؛ بسبب تغير في هرمون الحمل والرضاعة، وبسبب تدفق الدم لمنطقة الحوض.
يمكن استخدام اختبار الحمل في المنزل، بغمس طرف الاختبار في عينة من البول، وتعطي جميع اختبارات الحمل نتائج صحيحة إلا في حالة: تعاطي السيدة أدوية هرمونية، أو بعد وقت قصير من تأخر الطمث، أو في حالة الحمل خارج الرحم، وقد تضطر السيدة لعمل اختبار الدم، والذي يعد أكثر دقة.
يتم الوضع عادة بعد 280 يومًا، من أول انقطاع للطمث، ويمكن حساب التاريخ المتوقع للولادة؛ بإضافة تسعة أشهر وسبعة أيام إلى أول يوم لتأخر الطمث، غالبًا ما تضع السيدة في التاريخ المتوقع أو قبله أو بعده بعشرة أيام، كما يستطيع الطبيب سماع دقات قلب الجنين خلال 01 - 21 أسبوع من الحمل.
ربما تشكو الحامل، خاصة في الشهور المتأخرة من الحمل، من: صداع، انتفاخ، إسهال، إمساك، حموضة في المعدة؛ بسبب زيادة حجم الرحم وضغطه على المعدة.
ربما يصف الطبيب فيتامينات ومعادن منها: أقراص حمض الفوليك، والحديد، والكالسيوم، وينبغي على الحامل عدم تناول أدوية هرمونية أو التعرض للإشعاع حتى لا يتسبب في عيوب خلقية لدى الجنين، وعدم تناول أي أدوية إلا باستشارة الطبيب.
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.