حتى تبتكر لا بد من الإشارة إلى أمور، منها:
- إنشاء استقلال ذاتي يعين على كشف التميز والابتكار.
- الأوضاع العصيبة ترشح للتنافس، لذا أكثِر من التركيز على الابتكار، ومن هو أهل لمهمة الاستقلالية الفردية.
- حتى تنجز عليك الشغف الدائم للعمل، لأن الإنسان خلق للكد والتعب.
- تستطيع صناعة البريق الخاص بك تحت شعار كبير: "أنا أقود حياتي" وفق مقتضيات تميز.
- اجتز المعابر لوحدك وتعلم من العلل عند الآخرين، وأيقن أنه أينما تكون فأنت مسؤول عنه وعن نفسك.
- مستويات التميز تختلف من جهة لجهة كالأشخاص، فلا أحد يشبه أحدًا، وإن تكل نفسك لأحد في وقته وجهده فذاك من استغلال وقته ومساندته لك، دون بذلك مجهودًا تشكر عليه.
وسأوضح في هذا المقال 3 خطوات لأنواع الابتكار:
- ابتكار سامٍ يحصِّله الشخص من ذاته ويمكن أن ينعكس على حياة الآخرين بالإفادة.
- ابتكار وسطي على إنجاز تفاصيل صغيرة، كتحمل مسؤوليات نقل حقائب من مكان لمكان لك أو لغيرك، ويسمى مساندة، ولكن من اختيارك أنت، فهذا ابتكار وسطي يضيء حياتك بزيادة معارفك، ومساندتك على من يحتاج إليك.
- ابتكار عام، كمشروع صحي أو أي مشروع آخر يفيد الآخرين، على مستوى التأهيل المجتمعي وزيادة الثقافة والبناء النفسي السليم لمناحي الحياة كافة.
بعد توضيح أنواع الابتكار ننتقل إلى كيف أبتكر؟ سنوضح ذلك في 6 خطوات:
- عليك تخطي الصعاب بنفسك، وتضع لذلك نجمة لحياتك، لكيلا تيأس وتستند للفشل.
- أن تجعل مهاراتك ومؤهلاتك على ضوء مشرق يسير.
- ادنُ من الناجحين والمبتكرين وتعلم منهم.
- خص نفسك بمميزات ليست عند الآخرين واكتشفها عن نفسك.
- وضح مفاهيم عامة وخاصة، سواء على مستوى بيئتك أو شخصك، لتبتكر من نقطة الصفر، وتصل لأعلى قمة في حياتك.
- أحب نفسك دون تقييدها بضوابط كي لا تعيش بعشوائية.
- مهد لمستقبلك المشرق ابتداءً من ورقتك وقلمك، وخطط ففي التخطيط يصبح الصعب سهلًا.
أمثلة على ابتكارات لمشروعات مادية:
- ابتكار أول مشروع كتابي تجد نفسك به.
- ابتكار مخطط هندسي لبناء صحي أو مدرسة تفيد التعليم.
أمثلة على ابتكارات معنوية:
- ابتكار حماية الآخرين بقول كلمة الحق في أي موقع أنت فيه.
- ابتكار حب الشهرة لتكون قائدًا على ضوء وبصيرة.
- ابتكار تجنب مشتتات داخل تفكيرك حتى تركز على أهدافك، ضمن توجهات معينة.
- القيم السامية وتجنب الخطأ ذاك ابتكار بحد ذاته.
- الأخلاق وتوظيفها في كل ما مضى.
وسأوضح في هذا المقال 3 خطوات لأنواع الابتكار:
- ابتكار سامٍ يحصِّله الشخص من ذاته ويمكن أن ينعكس على حياة الآخرين بالإفادة.
- ابتكار وسطي على إنجاز تفاصيل صغيرة، كتحمل مسؤوليات نقل حقائب من مكان لمكان لك أو لغيرك، ويسمى مساندة، ولكن من اختيارك أنت، فهذا ابتكار وسطي يضيء حياتك بزيادة معارفك، ومساندتك على من يحتاج إليك.
- ابتكار عام، كمشروع صحي أو أي مشروع آخر يفيد الآخرين، على مستوى التأهيل المجتمعي وزيادة الثقافة والبناء النفسي السليم لمناحي الحياة كافة.
بعد توضيح أنواع الابتكار ننتقل إلى كيف أبتكر؟ سنوضح ذلك في 6 خطوات:
- عليك تخطي الصعاب بنفسك، وتضع لذلك نجمة لحياتك، لكيلا تيأس وتستند للفشل.
- أن تجعل مهاراتك ومؤهلاتك على ضوء مشرق يسير.
- ادنُ من الناجحين والمبتكرين وتعلم منهم.
- خص نفسك بمميزات ليست عند الآخرين واكتشفها عن نفسك.
- وضح مفاهيم عامة وخاصة، سواء على مستوى بيئتك أو شخصك، لتبتكر من نقطة الصفر، وتصل لأعلى قمة في حياتك.
- أحب نفسك دون تقييدها بضوابط كي لا تعيش بعشوائية.
- مهد لمستقبلك المشرق ابتداءً من ورقتك وقلمك، وخطط ففي التخطيط يصبح الصعب سهلًا.
أمثلة على ابتكارات لمشروعات مادية:
- ابتكار أول مشروع كتابي تجد نفسك به.
- ابتكار مخطط هندسي لبناء صحي أو مدرسة تفيد التعليم.
أمثلة على ابتكارات معنوية:
- ابتكار حماية الآخرين بقول كلمة الحق في أي موقع أنت فيه.
- ابتكار حب الشهرة لتكون قائدًا على ضوء وبصيرة.
- ابتكار تجنب مشتتات داخل تفكيرك حتى تركز على أهدافك، ضمن توجهات معينة.
- القيم السامية وتجنب الخطأ ذاك ابتكار بحد ذاته.
- الأخلاق وتوظيفها في كل ما مضى.
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.