كل عام والأمة الإسلامية والعربية بألف خير.
شرع العيد لتجديد الطاقة ومقاومة الأحزان وإعادة ترتيب الأولويات والفرحة واجبة فيه.
من فقد عزيزًا كان له أثر في تلك الأيام، فليحتسبه عند الله، ويستأنف حياته بالوضع الجديد.
لله حكمة في كل شيء، فهو يعطي بحكمة ويمنع بحكمة، ونحن في أقدار الله نتقلب.
فليبحث كل امرئ عن شيء يسعده، ويدخل البهجة على قلبه في هذه الأيام المباركة.
اللهم ادخل الله السرور على كل قلب محزون وأبدله عن الحزن سعادة وهناءة بال.
الاتصال بالطبيعة من دواعي الفرح.
الطعام الشهي من دواعي الفرح.
الأصوات الشجية من دواعي الفرح.
الأهل الطيبون من دواعي الفرح.
كل عام وأنتم بخير وصحة وسلامة.
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.