خاطرة "الحصان".. خواطر شعرية

وأنا الحصان

أرجوك، لا تنساني
فدائمًا كنت تذكرني
وتقول: هبِّي لطلبي،
أتريد أن تنساني؟

وأنا الحر الطليق،
وأنا ملك الطريق.
قاهر العبودية، وناصر الحرية،
وحلم الفروسية، وحظ السعيد.

أنا الكبير الذي بدأ مهرًا صغيرًا له عنوان،
أنا رمز الفروسية، ورفيق الملك والسلطان.
أنا الملك، وأنا الرهوان،
وأنا الجمال والعنوان.
أنا الحصان، أنا معك في كل مكان.

ولقصائد الشعراء عنوان.
أنا الأبيض، وأنا الأحمر، وأنا الأدهم،
فخر الجمال والألوان.
أنا الجميل، مهما دارت الأزمان.

من مهر صغير كانت البداية،
إلى حصان كبير يروي الحكاية.
أنا ملك الرقص والفرحة والألحان،
أنا هو أنا، أنيق الأيام،
ورفيق الملوك والتاج والسلطان.

أنا الكبير الذي بدأ مهرًا صغيرًا،
أنا رمز الفروسية، وقاهر الغدر والعدوان.

أنا الملك، وأنا الرهوان، أنا الجمال والعنوان.

ملاحظة: المقالات والمشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل الرأي الرسمي لجوَّك بل تمثل وجهة نظر كاتبها ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو ضرر بسبب هذا المحتوى.

ما رأيك بما قرأت؟
إذا أعجبك المقال اضغط زر متابعة الكاتب وشارك المقال مع أصدقائك على مواقع التواصل الاجتماعي حتى يتسنى للكاتب نشر المزيد من المقالات الجديدة والمفيدة والإيجابية..

تعليقات
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

مقالات ذات صلة