ابتسامة راقت لي زعزعت كياني وأمني وحطت من كبريائي فيا لها من أماني... أهي على مايرام الآن أم أنهم نالوا منها كما نالوا بصفاء ونقاء أحلامي عندما عكروا صفوة منامي عند زلزلة أكتافي لأستيقظ وأرى ملاذي.
أرجو أن تكون كما عهدتها أول وآخر مرة.. يا ليت ويا ليت وليس لليت إلاّ التمني أن تكون هناك وأكون هنا، أمر جميل تافه بقدر كل أيامي التي غزوتني فيها يا فلان أبن؟ من يا ترى؟ أيعقل؟ أنا هي أنا لا هذا مستحيل وممكن، فكلنا لنا الحق في التغير متى أردنا ذلك، نحن نحب التغيير، ولا نريد التغيير، أمر يصعب تطبيقه حقا.
في ليلة نمت على ذكر الله، فصادفت دعائي في منامي ولازلت أنتظره ثانية وثالثة.... لم أستطع وعد نفسي بأن لا أستسلم، لكن أعدها بأن أحاول على الأقل لن أكل ولن أمل من طرق باب المولى عز وجل.
هذا جزء من أجزاء ما أردت إخفائه وحفظه عند أناس لربما لن يروق لهم موضوعي.. ففي النهاية لكل واحد منا ما يستطيع أن يقطفه ويتذوقه ويبدي رأيه فيه.
Apr 3, 2022
رائع جداا😍😍❤️
Apr 5, 2022
شكراً 😍
Apr 5, 2022
😘😘😘🤩🤩
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.