الفنانة الصاعدة ياسمين العبد

ياسمين العبد من أشهر الممثلات الصاعدات اللاتي دائمًا ما يتصدرن التريند بسبب أدوارهن التي يقدمنها، وعلى الرغم من صغر سنها، فإنها أثبتت أنها فنانة درجة أولى، وأن النضج الفني ليس فقط لمن تقدم في العمر. وإليك أبرز المعلومات عن الفنانة الصاعدة ياسمين العبد.

الممثلة المصرية ياسمين العبد

 ياسمين العبد ممثلة مصرية ذات الثامنة عشرة عامًا، وُلدت باسم “ياسمين عمر عبد الحميد إبراهيم العبد” لأبوين مصريين هاجرا مدة إلى سويسرا، حيث ولدت هناك في عام 2009، ووالدها يعمل محاسبًا في البنك، ووالدتها تعمل مهندسة معمارية.

 عاشت ياسمين في سويسرا مدة عشر سنوات، وبعد ذلك سافرت إلى الإمارات وعاشت في دبي مدة أربع سنوات، ثم عادت بعد ذلك إلى مصر.

 تحمل ياسمين العبد الجنسية المصرية نسبةً إلى الوالدين، إضافة إلى الجنسية السويسرية والجنسية الأمريكية.

 أتقنت ياسمين أكثر من لغة، على رأسها لغتها الأم: اللغة العربية، بالإضافة إلى اللغة الإنجليزية والفرنسية. وعلى الرغم من معيشتها الطويلة في سويسرا، فإن ذلك لم يؤثر على لغتها الأم، خاصة مخارج الحروف، فهي تتحدث اللغة العربية، وبالأخص اللهجة المصرية بإتقان.

 بدأت مسيرتها الفنية في عمر 9 سنوات بالغناء والتدريب عليه، وفي وأثناء ذلك تعلمت الرقص والباليه.

 ظهرت على الشاشات في الإعلانات حينما اختيرت لتصوير إعلانات في أثناء وجودها في الإمارات، إذ صوَّرت أكثر من 30 إعلانًا هناك.

 تعلمت التمثيل من طريق التحاقها بورشة عمل للمخرج خالد جلال في أثناء وجوده في دبي، وهو من ساعدها بعد ذلك على العمل في مصر، ورشحها للغناء أمام الرئيس عبد الفتاح السيسي في حفلة عيد الشرطة.

 بدأت حياتها الفنية في مصر عن طريق المشاركة في أفلام المهرجانات السينمائية القصيرة، ثم شاركت في فيلم “بنات عبد الرحمن” أول تجربة سينمائية لها، وكان الفيلم من بطولة صبا مبارك، وذلك في عام 2021.

البحث عن علا

 شاركت ياسمين العبد في عدد من الأعمال الفنية، وبعضها ترك بصمة مع الجمهور، مثل أدوارها في المسلسلات التالية: مسلسل “البحث عن علا”، مسلسل “ساعته وتاريخه”، مسلسل “موضوع عائلي”، مسلسل “مسار إجباري”.

 كما شاركت  في بعض الأعمال العالمية، مثل مشاركتها في المسلسل الأمريكي الفرنسي “ثيودوسيا”، وفيلم أمريكي يتناول القضية الفلسطينية.

ملاحظة: المقالات والمشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل الرأي الرسمي لجوَّك بل تمثل وجهة نظر كاتبها ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو ضرر بسبب هذا المحتوى.

ما رأيك بما قرأت؟
إذا أعجبك المقال اضغط زر متابعة الكاتب وشارك المقال مع أصدقائك على مواقع التواصل الاجتماعي حتى يتسنى للكاتب نشر المزيد من المقالات الجديدة والمفيدة والإيجابية..

تعليقات

يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.