في ضجة الصمتِ وحيُ أن السـعادةَ سعــــــيُ
أن الــــــشقاوة نـــــــأيٌ عن الذي فــيـــه غيُّ
يأيها العـــــــــــــزمُ أنَّى ترى الذي تتمـــــنَّى؟
وصحَّةُ القــــــصد تُجنَى وإنما أنت هــديُ…
ولوحةُ الوعــــــــــدِ ختمٌ بـكل ما هـــــو حزمُ
وضحكة السعدِ عــــــزمٌ والعزمُ في ذاك حيُّ
من وطأةِ السعدِ شــــــدوٌ بكلِّ ما هو حـــــــلوُ
فكيفُ يصدقُ لهـــــــــــوُ في حين يكذبُ رأيُ؟
لا ينتقي العــــــــزمَ قلبٌ في حينِ يعتامُ سربُ
فكيف تنفَدُ حــــــــــــربٌ لم يأتها اليــومَ طيُّ؟
هنا تلاعبَ وهـــــــــــــمٌ بكـــــــل ما هو همُّ
ماذا يرى اليومَ دعـــــــمٌ لكل ما هـــــو ثنْيُ؟
إفريقيـا لكِ مـــــــــــدحي وأنتِ في الأرض ملحي
تبقينَ من دون مــــــــسحٍ وما لفــــــــضلكِ نفْيُ
🌼🌼
🌼🌼
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.