اشتقت لك كثيراً...
لا أعلم كيف سأتاقلم مع فكرة غيابك حقاً لا أعلم...
مضى الكثير من الوقت منذ اخر محادثه بيننا اشتقت لحديثك معي لاهتمامك الذي افتقدة بكل ثانيه اشتقت لملمس يدك وحنانة....
كنت أعتقد أنّ غيابك سيمضي بسهولة ولن أهتم ولن أفتقدك لهذة الدرجة لكن...
كل شيء حدث بالعكس كل شيء اشتقت لأصغر تفاصيلك...
اشتقت لعصبيتك ولزعلك مني..
عد لي لن أدعك تذهب بسهولة مرة أخرى...
سأحافظ عليك هذه المرة وسأتغيّر، أجل سأتغير لأجلك لكي أكون بقربك، لم أتمنى قرب شخص كما تمنيت قربك. أنت الشخص الوحيد الذي استحل قلبي واستحلني..
لم أكن أعلم أنّك تستطيع التخلي بهذه البساطة كنت أظن أنك تحبني وتحب أطباعي التي لا أحد يحبها. لقد اوهمتني بحبك وجعلتني أذوب بك، أنا التي أحذر من العلاقات سحبتني لقاع حبك ولم أبالي بشيء وها أنت ذا تركتني وأنا مشتاقة لك.
أيعقل أن يترك الإنسان شخص يحبه لهذه الدرجة؟؟ أيعقل أن ينسى الذكريات؟ أيعقل أن تنسى ملمس يدي؟ أيعقل أن تنسى كل هذا؟؟
لازلت أحبك صدقني.
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.