هل شعرت يومًا أن إنتاجيك لا تزيد في العمل؟
بغض النظر عن مدى صعوبة الطحن، فأنت لا تصل إلى أي مكان.
حسنًا، اربط حزام الأمان؛ فإنني على وشك إسقاط بعض القنابل المعرفية لمساعدتك على إطلاق العنان لذروة الإنتاجية وسحق أهدافك مثل الرئيس.
اقرأ أيضًا 8 طرق لزيادة الإنتاجية الشخصية تعرف عليهم الآن
التخلص من الضوضاء
أولًا: تحتاج إلى التخلص من الضوضاء، فالأصوات المستمرة الصادرة من هاتفك تعكر مزاجك. عطِّل الإشعارات، وأغلق علامات التبويب غير الضرورية، وركز على ما أمامك.
إنستغرام هو فكرة لاحقة.
تحديد الأولويات كالمحترفين
ليست كل المهام متشابهة، أنت بحاجة إلى تحديد المهم حقًّا ومعالجته أولًا: جهز قائمة مهام وحدد أولويات مهامك.
ابدأ بالمهام ذات الأولوية القصوى عندما تكون لديك طاقة كبرى. إذا كنت شخصًا صباحيًّا، فأنجز المهام الكبيرة قبل الغداء، وإذا كنت شخصًا ليليًّا، فأنجزها في وقت متأخر من اليوم.
الأتمتة والتفويض
استخدم أدوات لأتمتة المهام المتكررة، فوّض المهام التي لا تدخل في مجال خبرتك إلى شخص يمكنه أداؤها جيدًا. يمكنك قضاء وقتك في الأشياء المهمة حقًّا.
اقرأ أيضًا استراتيجيات لزيادة الإنتاجية وتحقيق التوازن في الحياة
رسم خط واضح بين العمل والحياة
التوازن بين العمل والحياة أمر مهم
حافظ على حدود واضحة بين العمل والحياة الخاصة، لا تدع عملك يتداخل مع وقتك الخاص. أنت بحاجة إلى وقت فراغ لإعادة شحن طاقتك.
خذ قسطًا من الراحة
بالحديث عن إعادة الشحن، من المهم ألا تنسَ أخذ راحة؛ فالدماغ ليس آلة.
ابتعد عن مكتبك، اذهب للتنزه، تناول القهوة. ستعود بعيون منتعشة وذهن صافٍ.
التنظيم والترتيب
الفوضى عدو الإنتاجية
حافظ على مساحة عملك مرتبة ونظم ملفاتك، المساحة النظيفة هي أيضًا رأس نظيف.
إضافة إلى ذلك، يمكنك توفير الوقت بعدم الاضطرار إلى البحث في أكوام من الأشياء للعثور على ما تحتاج إليه.
اقرأ أيضًا فنون تعزيز التركيز وتحقيق الإنتاجية القصوى في حياتك اليومية
استمر في التعلم
العالم يتغير باستمرار
استثمر في نفسك في تعلم مهارات جديدة ومواكبة اتجاهات الصناعة، فكلما زادت معرفتك زادت قيمتك.
اعتنِ بصحتك
لا يمكنك أن تكون مُنتِجًا إذا كنت تعمل بلا عمل.
تناول الطعام الصحي، واحصل على قسطٍ كافٍ من النوم ومارس الرياضة؛ فالجسم السليم يولد عقلًا ذكيًّا.
لا تستهِن بقوة النوم الجيد والنظام الغذائي المتوازن.
ضع أهدافًا وحققها
ضع أهدافًا واضحة قابلة للتحقيق وتابعها قدر المستطاع، قسّم الأهداف الكبيرة إلى مهام صغرى يمكن التحكم فيها. احتفل بالانتصارات مهما كانت صغيرة، كل خطوة هي تقدم.
كن إيجابيًّا
أخيرًا، تحلى بعقلية إيجابية، فالتحديات قادمة لا محالة، ولكن ما يهم هو كيفية التعامل معها. ابقَ متحمسًا مركزًا، وواصل المُضي قدمًا، هل لديك هذا!
النظام يحقق النجاح
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.