نعم أعترف لك
أنا لك أنت فقط أكتب
ولغيرك أبداً بالحب لم أكتب
كلامي كله لك، وبك وحولك
أنا لك أنت فقط أحببت
وأن تكون معي دائماً أنا حقاً تمنيت
فاعذرني إن لك يوماً أغضبت
كلمة منك تقتلني وتحييني
وهمسة منك تذيبني
كذوبان الثلج بمفعول الحرارة
فالبسمة منك لي فرحةٌ تنقلني
لغيرك أنا لا أستطيع النظر
وإذا للغير نظرت لوجهك أنت رأيت
حبيبي، وكيف للحب أن يكون له معنًى دونك
فروحي بحبك أنت قد أسرتها
فأصبحت لا تقوى على العيش دونك
وقلبي أصبح ينبض فقط لك
تسألني ماذا أريد أنا؟ أريدك أنت
فأنت العشق والهواء
الذي به أحيا وأعيش
وفي غيابه أو من دونه أختنق
حاولت ألّا أحبك، لكنّي فشلت
حاولت ألّا أتعلّق بك، لكني بك جدّاً تعلّقت.
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.