أعلن اليوم الصندوق العربي للثقافة والفنون أسماء الأفراد والكيانات الفائزة في منح آفاق الثانية 2022، حيث نال 67 مشروعاً من مناطق جغرافية متعددة منح الدورة الثانية لآفاق للعام 2022. وتَعِد هذه المشاريع بقطاع فنون وثقافة أكثر شمولاً وانفتاحاً وحيوية في المنطقة.
اقرأ أيضاً منحة للكتابة الإبداعية مقدمة من آفاق.. تقدم الآن
المشروعات الفائزة بمنحة السينما آفاق 2022
بعد 30 عاماً قضاها في سجن إسرائيلي، فور إطلاق سراحه، يعود عارض أفلام إلى السينما التي كان يعمل فيها، وكان قد اعتُقل منها خلال الانتفاضة الأولى.
صانعة معجزات في قرية تونسية صغيرة تواجه المُحاكمة. كاتب جزائري في المنفى يُعاني من مرض عضال لكنه لا يستطيع أن يتخلّص من الأشباح السياسية التي تطارده.
سفر عبر الزمن إلى مدينة بيئية فاضلة. مصاصو دماء في بيروت. فيلم عن الماريجوانا والرغبة في الانتقام.
هذه مجرد لمحات سريعة من بعض الأفلام الحاصلة على مِنحة آفاق 2022. وقد اختارت لجنتا تحكيم الأفلام القصيرة والطويلة، 25 مشروعاً من بين 332 متقدماً، وبذلك تُختم المِنح لعام 2022.
تُقدم هذه الأفلام مجموعة كبيرة ومتنوعة من الرؤى الفنية والفكرية.
اقرأ ايضاً كباري القاهرة والأفلام العربية.. صياغة التاريخ بعيون السينما
مجموعة من الرؤى الفنية والفكرية
يتعمق بعض المُخرجين في التاريخ البديل لمواقع الصدمات، محاولين التفكير فيما يعنيه التمسك بالعلاقات الشخصية الهشة في أوقات الاضطرابات الكبيرة.
هل يمكن لجُندييّن التمسك بالحب الذي عثرا عليه أثناء الحرب؟ هل يفرض عيد ميلاد فتاة نفسه على التقويم، بعد تعطله لفترة بسبب اشتباكات عنيفة؟
تشتبك أفلام أخرى مع الأحداث الثانوية الهادئة، التي تدفع الأحداث التاريخية الكُبرى إلى الخلفية، وغالباً ما تكشف هذه الأفلام سطوة الجندر التي تبدو معتادة لكن أثرها ثقيل على حياتنا. نشاهد امرأة متزوجة من عضو ميليشيا سابق، تحاول تغطية نفقاتها في بيروت المُنهارة.
وامرأة أخرى تستغل حادث سيارة لتبدأ حياة جديدة مُتحررة من الالتزامات الاجتماعية المحيطة بها، فتتظاهر بالوفاة في الحادث.
الوعي الجماعي بالماضي الاستعماري لقرية سودانية تخصصت في زراعة القطن تدفع النساء إلى التخلي عن التزامهن بالمساحات المنزلية غير المُسيسة.
ضمت بعض المشاريع الأخرى على عناصر خيالية وصوفية: أبطال يتمكنون من التحليق، ومباريات كرة قدم عبثية، وروح أخت تُستنسخ في جسد صقر مُصاب.
نأمل أن تكونوا على نفس قدر حماسنا لرؤية هذه الأفلام -العديد منها هي التجارب الأولى للمُخرجين- وهي تنجح وتؤتي ثمارها.
أدناه، يمكنكم قراءة بيانيّ لجنتيّ التحكيم ووصف المشاريع.
اقرأ ايضاً تعرف على "سلسلة ما".. بين الشعر والسينما والفلسفة والتربية وغيرهم
أسماء المشروعات الفائزة بمنحة السينما من منح آفاق 2022
- بلاد العجائب، رائد أندوني، فلسطين| مرحلة التطوير، فيلم طويل
- بيت بيروت، جورج بيتر بربري، لبنان| مرحلة التطوير، فيلم طويل
- كالملح، دارين حطيط، لبنان| مرحلة التطوير، فيلم طويل
- ويدستاين، سعيد زاغة، فلسطين| مرحلة التطوير، فيلم طويل
- عائشة، مهدي برصاوي، تونس| مرحلة الإنتاج، فيلم طويل
- سينما، حُبي، إبراهيم حنضل، فلسطين| مرحلة الإنتاج، فيلم قصير
- الجوع، غسان سلهب، لبنان| مرحلة الإنتاج ، فيلم طويل
- بصيص باهت في ظل حياتي، ميشال تيان، لبنان| مرحلة الإنتاج، فيلم طويل
- البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو، خالد منصور، مصر| مرحلة الإنتاج، فيلم طويل
- قضية ليلى، نوال كوكا، تونس| مرحلة الإنتاج، فيلم طويل
- قريباً سنكون نحن التاريخ هنا، سعيد تاجي الفاروقي، فلسطين| مرحلة الإنتاج، فيلم طويل
- ملكة القطن، سوزانا ميرغني، السودان| مرحلة الإنتاج، فيلم طويل
- لا شيء دائم، مولود أويحي، الجزائر| مرحلة الإنتاج، فيلم قصير
- بيرثداي، لارا زيدان، لبنان| مرحلة الإنتاج ، فيلم طويل
- نادي الأبطال، يُمنى مروان، لبنان| مرحلة الإنتاج، فيلم قصير
- بكفى هون، ماجد عطا، مصر| مرحلة الإنتاج، فيلم قصير
- التيه، تالة حديد، المغرب| مرحلة الإنتاج، فيلم طويل
- مدينة إيس، لانا الزيدي، العراق| مرحلة الإنتاج، فيلم قصير
- كيف أصبح البحر مالحاً، ميسون المصري، مصر| مرحلة الإنتاج، فيلم قصير
- وداعا جوليا، محمد قردفاني، السودان| مرحلة الإنتاج، فيلم طويل
- آخر أيام، أمين سيدي بومدين، الجزائر| مرحلة الإنتاج، فيلم طويل
- أرواح، آن ماري جاسر، فلسطين| مرحلة الإنتاج، فيلم طويل
- تونس-جربة، آمال قلاتي، تونس| مرحلة الإنتاج، فيلم طويل
- البحر وموجاته، ليانه قصير، لبنان| مرحلة ما بعد الإنتاج، فيلم طويل
- نفس، محمد بن عطية، تونس| مرحلة ما بعد الإنتاج، فيلم طويل
اقرأ أيضاً كباري القاهرة والأفلام العربية.. صياغة التاريخ بعيون السينما
بيان لجنة تحكيم الأفلام القصيرة
-
- “نتيجة لشح التمويل والموارد واستمرار الأزمات والصدمات، لم تكن صناعة الأفلام في المنطقة مهمة سهلة على الإطلاق. لقد أثار إعجابنا شجاعة وعزيمة جميع المُتقدمين؛ صانعي الأفلام الذين يُصرّون على صناعة الأفلام على الرغم من كل الصِعاب.
-
- مع تقدم أكثر من 100 مشروع، لم تكن بالتأكيد مهمتنا في الاختيار سهلة. من الواضح أن حالة العُنف المُستمرة التي تسود العالم العربي، بجميع أشكالها، قد أثرّت على حالتنا النفسية بشكل جماعي، وتتخذ هذه الحقيقة أشكالاً مُتعددة في المشاريع المُختارة باختلاف أفكارها، من الهجرة والانتماء إلى الهوية وتمثيل المُجتمعات، إلى الذاكرة والتاريخ. على الرغم من أن هذه المشاريع كانت مُرتبطة بسياقاتها الجغرافية، إلا أن ما أثار دهشتنا هو قدرتها على تصوير تجارب مُماثلة يمرّ بها الناس في جميع أنحاء المنطقة.
-
- كانت اختياراتنا النهائية مدفوعة بحقيقة أن هذه المشاريع من المنطقة وتهدُف لصالحها، وهي مشاريع جريئة، سواء في نهجها الفني أو في مُحتواها. علينا أن نكتشف مشاريع جديدة ومثيرة وصانعي أفلام لا يخشون تجاوز حدود سياقاتهم السياسية والاجتماعية، مع التنبّه للنظرة الغربية التي تلوّث بعض أفلام العالم العربي. في الوقت نفسه، قدّمت هذه المشاريع لُغة سينمائية متميّزة ومُتفرّدة، الأمر الذي أذهلنا وجعلنا متحمسين لما هو قادم.
- نأمل أن تكون هذه الأفلام مُلهمة، وقادرة على فتح حوارات ومناقشات تعكس حقيقة واقعنا.”
أعضاء لجنة التحكيم: الكاتبة والناقدة المصرية ليلى أرمان، والمخرج السينمائي اللبناني إيلي داغر، والمخرج التونسي يوسف الشابي.
بيان لجنة تحكيم الأفلام الطويلة
-
- "تشيد اللجنة بالمستوى العالي من المشاركات المهمة التي أتت من أرجاء الوطن العربي، أو خارجه، وغطّت جغرافيتها بشكل جيد، وإن كانت مشاركة منطقة الخليج لا تزال أقل نسبياً.
-
- ولاحظت اللجنة أن هناك تدفقاً مبشّراً بمشاريع الإخراج الأول، ما يعني تنامي عدد المواهب الشابة الجديدة، والتي تحمل هموماً خاصة، وأفكاراً طازجة وعصرية؛ بالإضافة إلى حضور المرأة المميز سواء في الكتابة والإخراج، أو في المواضيع التي تتناولها النصوص بشكلٍ عام.
- ونظراً لفرادة، وأهمية المشاريع، وعددها الكبير؛ وثرائها الفكري، الزمكاني، وخصوصيتها البصرية، والشعرية، وتنوعها في التصنيفات "الجانر"، ارتأت اللجنة أن تمنح أكبر عدد من المشاريع فرصة الحصول على الدعم، رغم علمها أنها لم تستطع ضم مشاريع مهمة أخرى."
أعضاء لجنة التحكيم: المخرجة المصرية أستاذ الدراسات السينمائية، نادين خان، والكاتبة اللبنانية غادة الصايغ، والمُخرج الإماراتي ومدير عدد من المهرجانات السينمائية، مسعود أمر الله آل علي.
الحاصلون على منح الموسيقى 2022 يغوصون في الذاكرة الموسيقية لإعادة تخيّل التراث
يعلن الصندوق العربي للثقافة والفنون "آفاق" عن اختيار 21 مشروعاً لتلقي الدعم في إطار برنامج منحة الموسيقى لعام 2022.
تتناول المشاريع نطاقاً واسعاً من السياقات والاهتمامات الموسيقية، لكن اتجه العديد من الحاصلين/ات على مِنح العام الحالي للموسيقى التراثية أو المحلية لطرح أسئلة حول مكانة الذاكرة الموسيقية في ممارسات الإنتاج الثقافي المُعاصر سريع التطوّر.
ويرى بعض المستفيدين من المنحة أن التحوّل إلى الموسيقى التقليدية يُعد وسيلة للحفاظ عليها، أو إعادة تخيّلها، أو حمايتها من الضياع أو النسيان، فيما يرى البعض الآخر إمكانية التركيز على المستوى المحلي لتجميع ثقافة موسيقية جماعية أوسع نطاقاً، وأكثر تميّزاً عن الأشكال السائدة التي تدعمها الدولة أو آليات السوق.
تتوجه "آفاق" بالشكر إلى 265 متقدماً للبرنامج، منوهة إلى أن لجنة تحكيم البرنامج التي ضمت الموسيقيّ والكاتب اللبناني، جوني فرّاج، والمُنتجة الموسيقية التونسية، دينا عبد الواحد، والمدير الثقافي المغربي، عثمان نجم الدين، استمتعت بقراءة جميع الطلبات، ولكن في النهاية اضطرت إلى اختيار 21 مشروعاً على مدار يومين.طالعوا المشاريع المُختارة وبيان لجنة التحكيم أدناه:
-
- "سعدت لجنة التحكيم بتزايد الوعي بين الموسيقيين والموسيقيات الشباب حول أهمية البحث عن تراثهم الموسيقيّ وتوثيقه. وكانت مسألة الذاكرة الموسيقية موضوعاً متكرراً، إلى جانب حفظ الأعمال الموسيقية القديمة وإعادة تسجيلها وأرشفتها.
-
- وظهر اتجاه آخر هذا العام، ركز على التضامن بين الأجيال الموسيقية المختلفة، والرغبة في العمل ضمن مجتمع موسيقيّ يعمل فيه مزيد من الموسيقيين المُخضرمين على تدريب وتوجيه الموسيقيين الشباب. وشهد العام الجاري تمثيل معظم أنواع الموسيقى في المنح، بدايةً من الموسيقى التقليدية والفلكلورية والموشحات والطرب، إلى الراب والإلكترونية.
-
- وبينما تضمّن العديد من المِنح إعادة تخيّل أو تفسير الأعمال الموسيقية التقليدية، شارك المُتقدمون/ات لمِنح أخرى باستخدام بعض عناصر الموسيقى العربية ودمجها في أنواع موسيقية جديدة تماماً (وربما أجنبية).
-
- وأعطت لجنة التحكيم الأولوية للمشاريع التي ساهمت في تعزيز البنية التحتية للإنتاج الهش في المنطقة، بالإضافة إلى المشاريع التي ربطت العمل الموسيقيّ بسكان المنطقة.
- لقد دعمت مِنح عديدة المشاريع العربية التقليدية أو الكلاسيكية، إلا أن الدافع وراء هذه الاختيارات ليس لأفضلية هذه الأنواع الموسيقية على غيرها من الأنواع العربية التي تستلهم الموسيقى الغربية، ولكن من أجل التأثير في جيل جديد من الموسيقيين، وإلهامه، لجعل الأنواع التقليدية أكثر صلة بالمشهد الموسيقيّ شديد التنوع في الوقت الراهن."
المشاريع الفائزة بمنحة الموسيقى - منح آفاق 2022
- "قصائد عمودية للبيانو"، وجدي أبو ذياب (لبنان)
- "صدى"، فراس الحلاق (لبنان)
- "روح الفؤاد"، محمد أبو ذكري (مصر)
- "كوكب أهليل"، رضا مهني (الجزائر)
- "الموسيقى التراثية"، محمود الهندي (اليمن)
- "عيطة"، وداد مجمع (المغرب)
- "طفي الضو لنشوف برا"، سابين سلامة (لبنان)
- "(إعادة) التواصل"، محمد آدم (السودان)
- "إطراب عام"، فراس العنداري (لبنان)
- "موسيقى الذاكرة: أصوات من العراق"، هاردي كوردا (العراق)
- "باب بحر"، مروان علام (تونس)
- "أمرات"، رشا نحاس (فلسطين)
- "ستيريو تايسمو"، سماح بالمُنى (لبنان)
- "ميموار"، يسرا الهواري (مصر)
- "تخوم صوتية: فلسطين - لبنان - تونس (ضمن مهرجان شُباك)"، كريستينا حزبون (فلسطين)
- "سليلة: سيدة المياه"، محمد أبو زيد (مصر)
- "كوافير لوچي"، كريم محمد (مصر)
- "دُم تك"، شركة التدوين الصوتي للتدريب (الأردن)
- "حي الحلوة"، المؤسسة الفلسطينية للتنمية الثقافية - نوى (فلسطين)
- "تكوين"، جمعية الفصول الأربعة (المغرب)
- "بيروت أند بيوند- المهرجان والبرنامج الإنمائي"، بيروت أند بيوند (لبنان)
تعرف الآن على منحة وجهات المقدمة من المورد الثقافي
المشاريع الفائزة بمنحة التدريب والنشاطات الإقليمية لعام 2022
يسر الصندوق العربي للثقافة والفنون (آفاق) الإعلان عن حصول سبعة أفراد وخمس عشرة مؤسسة ومجموعة على منحة التدريب والنشاطات الإقليمية لعام 2022.
تتميز المشاريع المُختارة بعمل أصحابها على هامش سياقاتهم الثقافية والسياسية وجهودهم لاستعادة الفضاء العام من خلال استخدام مجموعة واسعة من التخصّصات الفنية.
كما تسعى ورش العمل والمهرجانات والفعاليات المختلفة إلى دعم الفنانين والفنانات الناشئين/ات في اكتساب المهارات وإشراك الجمهور.
اجتمعت لجنة التحكيم التي ضمت المستشارة والمدربة المصرية هبة الشيخ، والمهندس المعماري وعالم الأنثروبولوجيا الفلسطيني خلدون بشارة، والمستشار الإعلامي التونسي أحمد أمين عزوزي، في منتصف أكتوبر لمراجعة الطلبات الـ 225 المُقدمة.أنتهت لجنة التحكيم إلى اختيار 22 مشروعاً، وأصدرت البيان التالي:
-
- "بكثير من الأمل، وقليل من اليأس والإحباط الذي تعيشه شعوبنا العربية مع تردي الحالة المعيشية وتدني مستوى العمل الثقافي في جل الأقطار مما يضع المشروع الإنساني في مهب الريح، تدارسنا بتمعن جميع الطلبات الموجهة لمنحة آفاق لهذه الدورة.
-
- لا شك بأنه ليس سهلاً أن يكون الفرد محكماً لمشاريع ثقافية وفنية، جلّها ذات علاقة قوية بالمجتمع وتمس من قريب حياة الناس والمؤسسات والأفراد الذين آمنوا بها وصاغوها على شكل مشاريع.
-
- في النهاية، كان هناك إجماع ما بين أعضاء لجنة التحكيم حول المشاريع المعدودة من العدد الكبير من المشاريع المتنافسة. كان إجماع اللجنة مدفوعاً بحس المسؤولية نحو المشهد الثقافي والويلات التي تعصف به من جهة، ومن جهة أخرى موضوعية أفراد اللجنة الذين درسوا الطلبات بأناة وروية لكيلا يتم إهمال مشروع يحمل إمكانيات التأثير والتغيير في مشهده.
-
- لقد تم تجاوز صعوبة الاختيار من خلال تفضيل المشاريع الأكثر ابتكاراً وتجديداً مع الأخذ بعين الاعتبار استدامة ورسوخ مشاريع ومبادرات أخرى. لقد كان الإبداع والابتكار المرجعية الأكثر تأثيراً على قرارات لجنة التحكيم، وهنا تسجل اللجنة اعتزازها بهذا الكم من المحاولات المثيرة والتجريبية. يبدو أن ازدياد صعوبة الأوضاع في محيطنا قد تجلّى بالمثابرة وبخاصة من قبل مشاريع الأفراد والتي تظهر فيها محاولاتهم الحثيثة للتصدي لأسئلة كبيرة إنسانية وثقافية وغيرها في أجواء وسياقات ليست بالضرورة محبذة لأفكارهم ورؤاهم.
-
- رغم أن التمثيل الجغرافي لم يكن أحد الاعتبارات الرئيسية في اختيار المشاريع، إلا أن اللجنة لاحظت أن هناك تمثيل واسع للمشاريع من مناطق لم تكن دوماً في قلب المشهد مثل موريتانيا والصومال وجزر القمر.
- تحتفي المشاريع الفائزة بمواضيع متعددة منها ما ينظر للجسد ومنها ما ينظر للتراث غير المادي كأداة تغيير وتنمية ثقافية من خلال التدريب والتعليم والاستضافات والفعاليات والمهرجانات والعروض والأرشفة مما يعزز حضور الثقافة في المشهد وبخاصة في المناطق المهمشة."
المشاريع الفائزة
- سبكتروم | دانة زهير القباني (الأردن)
- ممشى بغداد 2023.6 | زيد سعد عطا عطا (العراق)
- ع الخريطة | بيتر صابر (مصر)
- ألحان مُستعادة | جبر الحاج (فلسطين)
- مساحة حركة | جواد فريز حمزة (لبنان)
- المدينة لم تأكلني بعد | هاجر أحمد محمد الهادي (مصر)
- جسد | حفصين/ شيرين وحفصة (المغرب)
- مهرجان ليالي المدح | ترانيم للفنون الشعبية (موريتانيا)
- دورة التصوير الفوتوغرافي للمصورين الشباب | "فنكينا" (الصومال)
- مترو المهنية | مترو المدينة (لبنان)
- مهرجان نحنا والقمر جيران 2023 | مجموعة كهربا (لبنان)
- ريليانس*1 | بيرسايدن (Perseïden) (فرنسا)
- مهرجان فلسطين الدولي لمسرح الطفل والشباب | مسرح الحارة (فلسطين)
- سوبر بطيخ | حافة دائرية (بلجيكا)
- علّي الصوت: معمل إبداع جماعي مرتكز على الصوت | ألوان وأوتار (مصر)
- مُحيط | مُحيط (تونس)
- مهرجان رام الله للرقص المعاصر 2023 | جمعية سرية رام الله الأولى (فلسطين)
- هيب هوب أكاديمي | وجدة (المغرب)
- النحت للناس: سمبوزيوم شمال أفريقي للنحت في صحراء المماليك بالقاهرة | آركينوس للعمارة (مصر)
- الترويج لشاعرات صوماليات شابات | جمعية حقوق الصحفيات الصوماليات (الصومال)
- إنهاء استعمار الفن والمضاربات المضادة في قطاع غزة | كلية الفنون الجميلة بجامعة الأقصى (فلسطين)
- كورال صوتي | تراث للتنمية الاجتماعية (الأردن)
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.